الليلة هي الليلة الثلاثمائة التي أكتب فيها تحت عنوان " الست كورونا " وكنت أتمنى أن أكتبها تحت عنوان " مسك الختام " لتكون خاتمة الكتابة وخاتمة الوباء أيضا ، فتعود المياه إلى مجاريها ، ولكن هيهات هيهات ، فعلى الرغم من اختراع غير لقاح للقضاء على كوفيد ١٩ ، وعلى الرغم من أن دولة أبناء العمومة طعمت ثلاثة ملايين ونصف ، إلا أن أعداد المصابين في مناطق السلطة الفلسطينية وفي الأردن وفي مناطق أخرى من العالم ما زالت في ارتفاع ، والإحصائية الأخيرة تقول إن المصابين قاربوا ال ١١٠ مليون والوفيات تكاد تقارب الثلاثة ملايين .
وأمس عادت الأشرطة التي ينصح المتكلمون فيها بالوصفات الشعبية ، عادت تتداول ، فقد أرسل إلي الصديق Safi Ismael Safi
شريطا ينصح المتكلم فيه بالكركم والنعنع واستنشاق بخار غليهما ، وأرسل إلي صديق ثان شريط فيديو ينصح المتكلم فيه بالسماق ، والله هو الشافي والمعافي . والصديق الدكتور Abdallah Abu Eid
أرسل إلي كتابة عن قناعة الأطباء الروس بفاعلية مميع الدم للتخلص من الكورونا .
خلال الثلاثمائة ليلة التي كتبت فيها توفي ثلاثة زملاء من جامعة النجاح الوطنية زاملتهم منذ ١٩٨٢ ، وخلالها لم أغادر نابلس إلا مرة واحدة إلى رام الله ، وصارت فكرة السفر إلى خارج فلسطين لا تخطر بالبال .
هل بدأنا نتعايش مع " الست كورونا " عملا بقولنا الشعبي " زوجك إن أراد الله " ؟
ظلت شهرزاد تحكي لشهريار مدة ألف ليلة وليلة ، وإن استمرت الجائحة فقد تطول الكتابة التي لن تخلو من تكرار واستطراد وملل وفقدان القدرة على الدهشة ، ولذلك فإنني اعتبارا من صباح الغد سأتحرر من الكتابة تحت عنوان " الست كورونا " لأخوض في موضوعات شتى قد تكون الكورونا إحداها .
جزيل الشكر للقراء وللسيد Mehdi Naqos
و ل د . هناء علي البواب
ولكل من زودني باشرطة فيديو كان لها حضور ودور في اغناء الكتابة .
صباح الخير
خربشات
٢٣ شباط ٢٠٢١
https://www.facebook.com/adel.alosta.9/posts/2787868884799996
وأمس عادت الأشرطة التي ينصح المتكلمون فيها بالوصفات الشعبية ، عادت تتداول ، فقد أرسل إلي الصديق Safi Ismael Safi
شريطا ينصح المتكلم فيه بالكركم والنعنع واستنشاق بخار غليهما ، وأرسل إلي صديق ثان شريط فيديو ينصح المتكلم فيه بالسماق ، والله هو الشافي والمعافي . والصديق الدكتور Abdallah Abu Eid
أرسل إلي كتابة عن قناعة الأطباء الروس بفاعلية مميع الدم للتخلص من الكورونا .
خلال الثلاثمائة ليلة التي كتبت فيها توفي ثلاثة زملاء من جامعة النجاح الوطنية زاملتهم منذ ١٩٨٢ ، وخلالها لم أغادر نابلس إلا مرة واحدة إلى رام الله ، وصارت فكرة السفر إلى خارج فلسطين لا تخطر بالبال .
هل بدأنا نتعايش مع " الست كورونا " عملا بقولنا الشعبي " زوجك إن أراد الله " ؟
ظلت شهرزاد تحكي لشهريار مدة ألف ليلة وليلة ، وإن استمرت الجائحة فقد تطول الكتابة التي لن تخلو من تكرار واستطراد وملل وفقدان القدرة على الدهشة ، ولذلك فإنني اعتبارا من صباح الغد سأتحرر من الكتابة تحت عنوان " الست كورونا " لأخوض في موضوعات شتى قد تكون الكورونا إحداها .
جزيل الشكر للقراء وللسيد Mehdi Naqos
و ل د . هناء علي البواب
ولكل من زودني باشرطة فيديو كان لها حضور ودور في اغناء الكتابة .
صباح الخير
خربشات
٢٣ شباط ٢٠٢١
https://www.facebook.com/adel.alosta.9/posts/2787868884799996