تراودُنا الأمانِي كل حينِِ
وتأتينَا المنيةُ فى عُجالِ
فهيَّا يا أخِي نسعى لنرّقى
فطيبُ العيش في الرزق الحلالِ
ولا يشغلكَ حُسنُُ في أُناسِِ
فحُسنُ العالمين إلى زوالِ
وعُمرك في الحياةِ كمثل ضيفٍ
فمهمَا طال يسعى في ارتحالِ
أتاكَ الصوم في رمضان بُشرى
لمحُو الذنبِ والداءِ العُضالِ
ورچِّي العفُو من ربِِ كريمِِ
فليسَّ العفُو ضربًا من مُحالِ
فَأقبلْ تائبًا لله عجِّلْ
تنلْ ما شئت في أُنسِ الوصالِ
Aa
وتأتينَا المنيةُ فى عُجالِ
فهيَّا يا أخِي نسعى لنرّقى
فطيبُ العيش في الرزق الحلالِ
ولا يشغلكَ حُسنُُ في أُناسِِ
فحُسنُ العالمين إلى زوالِ
وعُمرك في الحياةِ كمثل ضيفٍ
فمهمَا طال يسعى في ارتحالِ
أتاكَ الصوم في رمضان بُشرى
لمحُو الذنبِ والداءِ العُضالِ
ورچِّي العفُو من ربِِ كريمِِ
فليسَّ العفُو ضربًا من مُحالِ
فَأقبلْ تائبًا لله عجِّلْ
تنلْ ما شئت في أُنسِ الوصالِ
Aa