*أسباب ركاكة الاعمال الدرامية العربية*
1- الاعتماد على كاتب القروب الذي يكتب سنويا
2- النظر الى رصيد الكاتب من الاعمال السابقة دون الاهتمام بالنص المقدم للإنتاج .
3- الاكتفاء الذاتي في اعداد النصوص . فكاتب السيناريو هو نفسه صاحب الفكرة وكاتب القصة وكاتب السيناريو وكاتب السكريبت وقد يكون المخرج أحيانا
4- شخصنة النصوص . فكل قروب انتاج او شركة لديها نجم و يتم كتابة السيناريو حول شخصيته ليكون هو البطل دون غيره .
5- موضوعية النصوص فقد يتناول المسلسل قضيه بائته فقيرة لاعتبارها قضية اهتمام الناس . فمثلا ظهرت عدة اعمال عن كورونا فكانت محصورة في المشاهد الداخلية وفي الأصل الموضوع فقير الى التنوع من الأساس
6- اعتماد النصوص الفردية دون الرغبة في ورشه لكتابة النصوص .
7- عدم اعتماد لجنة قراءة للنصوص لدراستها من قبل مختصين قبل البدء في انتاجها .
8 - اختيار النصوص الجاهزة . دون اعتماد شركات الإنتاج على الاشراف على عمل يتم التخطيط لفكرته وقصته مسبقا . كان الاحرى ان يتم اختيار عدد من الكتاب لصناعة فكره معينه ثم اختيار الفكرة الأفضل ومن ثم الاشراف على الكتاب و منحهم النفقة الكافية لصناعة قصة وسيناريو المسلسل والتفريغ (السكريبت )
9- فقدان الامل . حيث يكون لدى المشاهد نسبة طموح عالية فيما في الحقيقة الفنان والمخرج والكاتب لديهم نفس الطموح ولكن الواقع يفرض عليهم خفض سقف الطموح
10- ظروف الواقع الاجتماعي والسياسة الداخلية للبلد المنتج و خوف اقتحام الحدود المقترحة من قبل الجهات الرقابية مما يسهم في تقزيم اعمالنا العربية والضغط على الكاتب للبقاء في دائرة محصورة
11- جودة المسلسلات الأجنبية التي تتوفر لديها كل الإمكانيات والحرية المطلقة التي يشاهدها الجمهور العربي ويجعلها معيار للمقارنة ..
12- تنويع العمل الدرامي الواحد بحيث يكون سياسة الشركة المنتجة ان يكون المسلسل خليط بين الكوميديا والدراما والاكشن .ليناسب اذواق الجمهور العربي .
13- الدراما الموسمية . فكثير من الشركات لا ينتجون الا من اجل موسم رمضان .
14- الخبرات الاخراجية نفسها اما ان تكون شخصية مخرج قد وصل سن الياس والابداع او يكون مبتدئ متحمس لا يملك الخبرة الكافية والخيال الخصب في اثراء النصوص .
15 - مزاج ادرأه الإنتاج المتقلب .فسنه تصنع مسلسل بحلقات منفصله وسنه تصنع مسلسل تاريخي وسنه تصنع واقعي . ولم تستقر على ايدلوجية معينه مما لم يتيح للكتاب الذين يحاولون الغوص في التجربة فهم ايدلوجية الشركة المنتجة .وكتابة اعمال إبداعية قادرة على المنافسة
16- عدم اتاحة الفرصة للكتاب والعقول الشابة لعرض أفكارهم .
17 – ضعف انخراط مجال الدراما في المجال التجاري المربح . فمعظم الاعمال تنتجها شركات خاصه لتبيعها لقنوات فضائية معينه لا تكسب منها الفائدة المادية الا عبر الإعلانات فقط .
ركاكة الاعمال الدراميه
1- الاعتماد على كاتب القروب الذي يكتب سنويا
2- النظر الى رصيد الكاتب من الاعمال السابقة دون الاهتمام بالنص المقدم للإنتاج .
3- الاكتفاء الذاتي في اعداد النصوص . فكاتب السيناريو هو نفسه صاحب الفكرة وكاتب القصة وكاتب السيناريو وكاتب السكريبت وقد يكون المخرج أحيانا
4- شخصنة النصوص . فكل قروب انتاج او شركة لديها نجم و يتم كتابة السيناريو حول شخصيته ليكون هو البطل دون غيره .
5- موضوعية النصوص فقد يتناول المسلسل قضيه بائته فقيرة لاعتبارها قضية اهتمام الناس . فمثلا ظهرت عدة اعمال عن كورونا فكانت محصورة في المشاهد الداخلية وفي الأصل الموضوع فقير الى التنوع من الأساس
6- اعتماد النصوص الفردية دون الرغبة في ورشه لكتابة النصوص .
7- عدم اعتماد لجنة قراءة للنصوص لدراستها من قبل مختصين قبل البدء في انتاجها .
8 - اختيار النصوص الجاهزة . دون اعتماد شركات الإنتاج على الاشراف على عمل يتم التخطيط لفكرته وقصته مسبقا . كان الاحرى ان يتم اختيار عدد من الكتاب لصناعة فكره معينه ثم اختيار الفكرة الأفضل ومن ثم الاشراف على الكتاب و منحهم النفقة الكافية لصناعة قصة وسيناريو المسلسل والتفريغ (السكريبت )
9- فقدان الامل . حيث يكون لدى المشاهد نسبة طموح عالية فيما في الحقيقة الفنان والمخرج والكاتب لديهم نفس الطموح ولكن الواقع يفرض عليهم خفض سقف الطموح
10- ظروف الواقع الاجتماعي والسياسة الداخلية للبلد المنتج و خوف اقتحام الحدود المقترحة من قبل الجهات الرقابية مما يسهم في تقزيم اعمالنا العربية والضغط على الكاتب للبقاء في دائرة محصورة
11- جودة المسلسلات الأجنبية التي تتوفر لديها كل الإمكانيات والحرية المطلقة التي يشاهدها الجمهور العربي ويجعلها معيار للمقارنة ..
12- تنويع العمل الدرامي الواحد بحيث يكون سياسة الشركة المنتجة ان يكون المسلسل خليط بين الكوميديا والدراما والاكشن .ليناسب اذواق الجمهور العربي .
13- الدراما الموسمية . فكثير من الشركات لا ينتجون الا من اجل موسم رمضان .
14- الخبرات الاخراجية نفسها اما ان تكون شخصية مخرج قد وصل سن الياس والابداع او يكون مبتدئ متحمس لا يملك الخبرة الكافية والخيال الخصب في اثراء النصوص .
15 - مزاج ادرأه الإنتاج المتقلب .فسنه تصنع مسلسل بحلقات منفصله وسنه تصنع مسلسل تاريخي وسنه تصنع واقعي . ولم تستقر على ايدلوجية معينه مما لم يتيح للكتاب الذين يحاولون الغوص في التجربة فهم ايدلوجية الشركة المنتجة .وكتابة اعمال إبداعية قادرة على المنافسة
16- عدم اتاحة الفرصة للكتاب والعقول الشابة لعرض أفكارهم .
17 – ضعف انخراط مجال الدراما في المجال التجاري المربح . فمعظم الاعمال تنتجها شركات خاصه لتبيعها لقنوات فضائية معينه لا تكسب منها الفائدة المادية الا عبر الإعلانات فقط .
ركاكة الاعمال الدراميه