الفقراء
يذهبون الى الرب أشلاء
كأنهم طيور هاجرت
الى حيث السماء
لا يسمع صراخهم أحد
بطون خاوية
تبحث عن مأوى ولقمة عيش
وبكاء
ما ذنب أخي وابي يموتون في وطني
أصبح كل شيء متاح
أشباح يمرون لا نعرف وجوههم
أموت أحياء
من سرق فرحة طفل
ومزق اذرع إلقاء
كما حاولنا أن نبتسم
نجهش بالبكاء
أموات على قيد الحياة
ننتظر قيامة الرب
عند أبواب الجنة
حيث النهاية
ممزقة أجساد الشهداء..
نصر الغزي
يذهبون الى الرب أشلاء
كأنهم طيور هاجرت
الى حيث السماء
لا يسمع صراخهم أحد
بطون خاوية
تبحث عن مأوى ولقمة عيش
وبكاء
ما ذنب أخي وابي يموتون في وطني
أصبح كل شيء متاح
أشباح يمرون لا نعرف وجوههم
أموت أحياء
من سرق فرحة طفل
ومزق اذرع إلقاء
كما حاولنا أن نبتسم
نجهش بالبكاء
أموات على قيد الحياة
ننتظر قيامة الرب
عند أبواب الجنة
حيث النهاية
ممزقة أجساد الشهداء..
نصر الغزي