هل اختنق الوقت
أم الشهيق في صدري؟
اتعلل بتغير الجو
والملل يسيطر
اطوي فزاعة الفراغ
بالضوء
انحت مطرقة للأمنيات
ولم أصلني
ولن أُصلني
فراغ مكتسح لصدري
القابل للتعديل
عنوة أسد نوافذ الذكريات
لأحظى بغفوة
جدائل الصمت ملقاة على عاتقي
بين فوضى عارمة
وضجيج لايتوقف
تتأطر حياتي
دون تخطيط
واستلقي على السرير كأميرة
لن أبرر المواقع
كل ما أرسلت إشارة
،وجدت حالة اللاشعور تغرد كعصافير الشروق
ممتزجة روحي بذبذبات شفائها
زخات من نسيم عليل
يثمل ماتبقى من نوافذ الحنين
لمن الحنين؟!
وأنا صانعه على اغصان قلبي؟
وبين فروعه وأوردته
شعيرات ناعمة
ترنو إلى آلة الكمان
تعزف لحن الخلود
قلبي متناوب الحضور
ونبع الذكرى يحيل اللحن عوالم لم تطأها
أقدام الوجع
ولم يلتحف الجفاف يوما دثارها
وتزهر كل ما اطربها الأنين
فتهتز على مراجيح نبضها
لتخفت مقتربة من قلادة النص
وتعود للتحليق في ربيع أشواقها
بين حدائق الذكريات
أم الشهيق في صدري؟
اتعلل بتغير الجو
والملل يسيطر
اطوي فزاعة الفراغ
بالضوء
انحت مطرقة للأمنيات
ولم أصلني
ولن أُصلني
فراغ مكتسح لصدري
القابل للتعديل
عنوة أسد نوافذ الذكريات
لأحظى بغفوة
جدائل الصمت ملقاة على عاتقي
بين فوضى عارمة
وضجيج لايتوقف
تتأطر حياتي
دون تخطيط
واستلقي على السرير كأميرة
لن أبرر المواقع
كل ما أرسلت إشارة
،وجدت حالة اللاشعور تغرد كعصافير الشروق
ممتزجة روحي بذبذبات شفائها
زخات من نسيم عليل
يثمل ماتبقى من نوافذ الحنين
لمن الحنين؟!
وأنا صانعه على اغصان قلبي؟
وبين فروعه وأوردته
شعيرات ناعمة
ترنو إلى آلة الكمان
تعزف لحن الخلود
قلبي متناوب الحضور
ونبع الذكرى يحيل اللحن عوالم لم تطأها
أقدام الوجع
ولم يلتحف الجفاف يوما دثارها
وتزهر كل ما اطربها الأنين
فتهتز على مراجيح نبضها
لتخفت مقتربة من قلادة النص
وتعود للتحليق في ربيع أشواقها
بين حدائق الذكريات