ولد عبدالسلام بن محمد عبدالستار الأتاسي في مدينة حمص، وفيها توفي وهو في شرخ شبابه.
عاش في سورية.
نشأ في أسرة عريقة من أسر مدينة حمص. تربى في بيئة ثقافية راقية.
الإنتاج الشعري:
- له عدد من القصائد والموشحات المخطوطة.
ما أتيح من شعره قليل: موشحان يمتاحان من معين الموشحات كما عرفناه في تراثنا الشعري العربي بالأندلس، وقد جاء استجابة مضمونية ودلالية لموضوعه
الأثير: المرأة باعتبارها الراح والساقي، وبوصفها تجليًا لرغبة الوصال والتحقق لدى الرجل الذي تتولد عذاباته، وتحتدم أشواقه بين ما يلاقيه من صدود وهجران. اتسمت لغته بالتدفق واليسر، وخياله حيوي مستمد من ميراثه النوعي لمثل هذا اللون من الشعر.
مصادر الدراسة:
- أدهم آل جندي: أعلام الأدب والفن (جـ1) - مطبعة مجلة صوت سورية - دمشق 1954.
قد لذَّ لي سكري
قـد لـذَّ لــــــــــــــــــــــــي سكْري = حـيثُ الصـفـا فـيـنــــــــــــــــــــا
والكأسُ كـالـبــــــــــــــــــــــــدرِ = والـحـبُّ سـاقـيـنــــــــــــــــــــــا
يـا أهـيفَ القـــــــــــــــــــــــــدِّ = قـد ذُبْتُ مــــــــــــــــــــــــن وَجْدي
فـاكفُْفْ عـــــــــــــــــــــــــن الصدِّ = لطفًا ونـاجـيـنــــــــــــــــــــــــا
صـيَّرْتَنـي فَطِنــــــــــــــــــــــــــا = فـــــــــــــــــــــــــي حسنكَ الأسنى
عـن ذاتك الــــــــــــــــــــــــحسنى = لا أنثنـي حـيـنـــــــــــــــــــــــا
الـحـبُّ لـي حـاكـــــــــــــــــــــــمْ = فـي لـحظهِ الصـــــــــــــــــــــــارمْ
والـبعـد لـي سـالـــــــــــــــــــــم = حقًا ولا حَيْنـــــــــــــــــــــــــــا
عاش في سورية.
نشأ في أسرة عريقة من أسر مدينة حمص. تربى في بيئة ثقافية راقية.
الإنتاج الشعري:
- له عدد من القصائد والموشحات المخطوطة.
ما أتيح من شعره قليل: موشحان يمتاحان من معين الموشحات كما عرفناه في تراثنا الشعري العربي بالأندلس، وقد جاء استجابة مضمونية ودلالية لموضوعه
الأثير: المرأة باعتبارها الراح والساقي، وبوصفها تجليًا لرغبة الوصال والتحقق لدى الرجل الذي تتولد عذاباته، وتحتدم أشواقه بين ما يلاقيه من صدود وهجران. اتسمت لغته بالتدفق واليسر، وخياله حيوي مستمد من ميراثه النوعي لمثل هذا اللون من الشعر.
مصادر الدراسة:
- أدهم آل جندي: أعلام الأدب والفن (جـ1) - مطبعة مجلة صوت سورية - دمشق 1954.
قد لذَّ لي سكري
قـد لـذَّ لــــــــــــــــــــــــي سكْري = حـيثُ الصـفـا فـيـنــــــــــــــــــــا
والكأسُ كـالـبــــــــــــــــــــــــدرِ = والـحـبُّ سـاقـيـنــــــــــــــــــــــا
يـا أهـيفَ القـــــــــــــــــــــــــدِّ = قـد ذُبْتُ مــــــــــــــــــــــــن وَجْدي
فـاكفُْفْ عـــــــــــــــــــــــــن الصدِّ = لطفًا ونـاجـيـنــــــــــــــــــــــــا
صـيَّرْتَنـي فَطِنــــــــــــــــــــــــــا = فـــــــــــــــــــــــــي حسنكَ الأسنى
عـن ذاتك الــــــــــــــــــــــــحسنى = لا أنثنـي حـيـنـــــــــــــــــــــــا
الـحـبُّ لـي حـاكـــــــــــــــــــــــمْ = فـي لـحظهِ الصـــــــــــــــــــــــارمْ
والـبعـد لـي سـالـــــــــــــــــــــم = حقًا ولا حَيْنـــــــــــــــــــــــــــا