عندما تدخلها آمنا،تستبشر وجه الله الذي خاطب نبيه موسى في أرض سيّناء،و تتجلى لك دلالات الاية الكريمة " ادخلوا مصر آمنين "، حيث ترى في كل شارع وحارة وارتداد صوت لجبل منتصب،أمجاداً من عبق تاريخ حضارة أصيلة وإنجازات حاضر ملهم مبدع ، قائم على عقول أمة عظيمة وسواعد أنجزت الحرب فانتصرت،وصنعت السلام عبر الكرامة والرفعة، وإقامة المدنية والاعمار بمزيج تفردت به بين العمران الحديث والهوية المصرية التي جعلت العمارة في مصر فنا .
المصريون استثناء في كل إنجاز حيث الدهشة من هذا التسارع والحراك الذي انطلق في تحديات أربع محاكية اعجوبة الاهرامات الستة،للتصنع مجداً يليق بعظمة أمة صدقت ما عاهدت الله عليه وتفوقت على التاريخ بإنجاز وضع مصر حيث مكانها في قلب العالم المتحضر،وبهوية قومية لم تكن يوما إلا لمصر،وبمواطنة عظيمة صاغها المصريون حبا وطوعا وإيماننا بقائد منحهم الله لهم ليكون العبور الثاني نحو المجد .
تستشعر ذا التمازج المبدع بين الاصالة والتطور وانت تتجول بين طرقاتها الطويلة المعبدة بالحب والترحاب بالضيف حيث يتباهى الشباب بالمنشآت والمباني التي ضمت احلامهم واعطتهم الفرص للسكن والعمل ، وتتنقل بين ارجاء منشآت اقتصادية وخدماتية تشع املا بمستقبل قادر على تحدي التحدي ، تستريح في مدن ساحرة من الاقامات والوسائط نحو السعادة والترفيه،وكأنك استحضرت كل رقيٍّ وابداع في مدينة المدن القاهرة . مشاعر كثيرة تستفز فرحك في مدينة ملهمة تحمل المعاني العميقة لصبر أمة تعالت على الجراح،وخرجت من تجربة "الميدان" و"عدوية" بأيمان أكبر،يقينه انها من تدير المكان والانسان،وان المصري أغلى ما تحتضن أرض الكنانة وممر الأنبياء .
تلحظ هذا الانصهار الكبير للعلم والأدوات المتعددة التي جعلت من القاهرة حاضنة لمدن الاعمار ومدن الصناعة ومدن السعادة والسياحة ، مدن تبنى وتدار بسواعد سمراء تحمل البندقية لحظة النداء،وتقيم الطرقات والمباني حين يستدعيها النداء للإعمار ، تلمح من نوافذها اثير يختلس السعادة مغادرا جباه أطفال ناموا هانئين منتظرين،آباء وأمهات يغادرون كل صباح ليتخذوا مواقعهم ويؤدوا دورهم في هذا التسابق مع الزمن نحو المشاركة في تحقيق الاستراتيجية المصرية ما بعد 2014، للانتقال بمصر حيث يليق بها على يد من جاء من رحم عقيدة الجيش العظيم ابن مصر المُلْهَمْ عبد الفتاح السيسي في رؤية قائمة على أربع تحديات وتحت شعار تحدي التحدي نفسه ، حيث تتجلى لك اولاها في تحديث القوات ورفعة الجيش لتمر بشباب إعتلوا منصات الرفعة والعظمة، فأنت أمام عقيدة جيش لا تنهزم،وأمام وطن انجب القادة والشهد،ء فالتزم بكل ما يترتب عليه نحو العروبة والأمم قاطبة ،وحدثت القومية بأدوات جعلتها فتية مبشرة عبر مشروعات لا يمتلك زمام ادارتها الا مصر، تناغمت وتوازت مع برامج وطنية،لتحديث البنية التحتية، وقطاع الخدمات الصحية والاعمار والحياة المدنية ، وتتكامل الصورة بأدوات ناعمة حبا الله فيها مصر ابدا من الفن والرياضة والادب فخرجت مبدعين حققوا ميراث عظيم من الابداعات الأدبية والرياضية والفنية فكان لابد لهذه الأدوات ان تتكامل مع الاعمار والاقتصاد لأداء دورها ، مما مكن الرياضة من دور استثناني يتناغم مع مفهوم الاممية للرياضة بانها أداة تطور وصنع سلام للأمم والشعوب.
لكل ذلك،انطلق غير آبه باي وسيلة للنقل لتتجول من القاهرة حتى شواطئ الإسكندرية شط الهوى والعلم حيث تربعت مكتبة الإسكندرية لتحدثك عن امجاد سبع مدن إندثرت، وفي كل مرة تنشئ المدينة الأعظم ، وتوجه حيث الأقصر واسوان تتباهي بحضارات انارة أعمدة وعانقت الشمس من معابد كانت فرحا ومركزا للحضارات الإنسانية ، ولن تغفل بك الرحلة عن العبور لتكون في قناة السويس،وتلمح العبور الثاني الذي حققه المصريين منذ أيام عندما اعادوا التأكيد للعالم اننا أصحاب القناة .
أي كلمات قد تفي مصر حقها؟؟وأية رحلة كلمات يستطيع كل محب لمصر ان ينهيها؟؟ فهو ان غرق في تهاليل الفجر من الحسين وعانق المزارات ، لن تكفيه كل قهوة الفيشاوي ومحفوظ ليكتفي من الروعة ويرتحل ليعود من حيث أتى ، حتى الازمات في الطرق والشوارع جميلة في مصر، لانها ترغبها اكثر بطئا علك تقدر على التمتع برهبة الحضور امام مباني كتب التاريخ عنها وسمع منها كل العرب قرأن الصباح وصوت ام كلثوم "يا صباح الخير يلي معانا" و"هنا القاهرة" و"همسة عتاب" من مبنى إذاعة القاهرة ، لتكون صدى أصوات دار الاوبرا،وربما غازله الحب لقوارب تعبر النيل ملوحة لمساجد ومعابد حددت كيف يكون للإيمان والفرح صور وتفاهمات إنسانية في مصر، وينتهي بك الطريق في العاصمة الجديدة حيث كل صور التنمية المستدامة العادلة الحقيقة لأنها بأيادي مصرية .
صعوبة هذا المقال انه يفيض بمشاعر قادمة من القاهرة، كلما زرتها ازددت حباً وفخراً في مدينة تحتضن كل المدن في وجداني لكن الاجمل فيها الان هذا المؤشر للتطور والاعمار واختلاف المشهد باختفاء الحزن والتعب من الوجوه لاعتلاء الفرح والامل على جباه الشباب والشيبة ، والايمان المطلق بأن مصر هي بوابة العلم والادب والفنون لكل من ارتحل ليكون ملهما،ويحقق ما يريد في بلد اقل ما يقال عنه انه استثنائي في كل المعاني والإنجازات
إذهبوا لها آمنين مستبشرين... عايشوا شعبا استثنائيا في صبره وقدرته على البناء ...إستنشقوا الحب والفرح بنسائم ايمانية تدرك العلاقة بين السماء والأرض
تحيا مصر
سبأ جرار
فلسطين
المصريون استثناء في كل إنجاز حيث الدهشة من هذا التسارع والحراك الذي انطلق في تحديات أربع محاكية اعجوبة الاهرامات الستة،للتصنع مجداً يليق بعظمة أمة صدقت ما عاهدت الله عليه وتفوقت على التاريخ بإنجاز وضع مصر حيث مكانها في قلب العالم المتحضر،وبهوية قومية لم تكن يوما إلا لمصر،وبمواطنة عظيمة صاغها المصريون حبا وطوعا وإيماننا بقائد منحهم الله لهم ليكون العبور الثاني نحو المجد .
تستشعر ذا التمازج المبدع بين الاصالة والتطور وانت تتجول بين طرقاتها الطويلة المعبدة بالحب والترحاب بالضيف حيث يتباهى الشباب بالمنشآت والمباني التي ضمت احلامهم واعطتهم الفرص للسكن والعمل ، وتتنقل بين ارجاء منشآت اقتصادية وخدماتية تشع املا بمستقبل قادر على تحدي التحدي ، تستريح في مدن ساحرة من الاقامات والوسائط نحو السعادة والترفيه،وكأنك استحضرت كل رقيٍّ وابداع في مدينة المدن القاهرة . مشاعر كثيرة تستفز فرحك في مدينة ملهمة تحمل المعاني العميقة لصبر أمة تعالت على الجراح،وخرجت من تجربة "الميدان" و"عدوية" بأيمان أكبر،يقينه انها من تدير المكان والانسان،وان المصري أغلى ما تحتضن أرض الكنانة وممر الأنبياء .
تلحظ هذا الانصهار الكبير للعلم والأدوات المتعددة التي جعلت من القاهرة حاضنة لمدن الاعمار ومدن الصناعة ومدن السعادة والسياحة ، مدن تبنى وتدار بسواعد سمراء تحمل البندقية لحظة النداء،وتقيم الطرقات والمباني حين يستدعيها النداء للإعمار ، تلمح من نوافذها اثير يختلس السعادة مغادرا جباه أطفال ناموا هانئين منتظرين،آباء وأمهات يغادرون كل صباح ليتخذوا مواقعهم ويؤدوا دورهم في هذا التسابق مع الزمن نحو المشاركة في تحقيق الاستراتيجية المصرية ما بعد 2014، للانتقال بمصر حيث يليق بها على يد من جاء من رحم عقيدة الجيش العظيم ابن مصر المُلْهَمْ عبد الفتاح السيسي في رؤية قائمة على أربع تحديات وتحت شعار تحدي التحدي نفسه ، حيث تتجلى لك اولاها في تحديث القوات ورفعة الجيش لتمر بشباب إعتلوا منصات الرفعة والعظمة، فأنت أمام عقيدة جيش لا تنهزم،وأمام وطن انجب القادة والشهد،ء فالتزم بكل ما يترتب عليه نحو العروبة والأمم قاطبة ،وحدثت القومية بأدوات جعلتها فتية مبشرة عبر مشروعات لا يمتلك زمام ادارتها الا مصر، تناغمت وتوازت مع برامج وطنية،لتحديث البنية التحتية، وقطاع الخدمات الصحية والاعمار والحياة المدنية ، وتتكامل الصورة بأدوات ناعمة حبا الله فيها مصر ابدا من الفن والرياضة والادب فخرجت مبدعين حققوا ميراث عظيم من الابداعات الأدبية والرياضية والفنية فكان لابد لهذه الأدوات ان تتكامل مع الاعمار والاقتصاد لأداء دورها ، مما مكن الرياضة من دور استثناني يتناغم مع مفهوم الاممية للرياضة بانها أداة تطور وصنع سلام للأمم والشعوب.
لكل ذلك،انطلق غير آبه باي وسيلة للنقل لتتجول من القاهرة حتى شواطئ الإسكندرية شط الهوى والعلم حيث تربعت مكتبة الإسكندرية لتحدثك عن امجاد سبع مدن إندثرت، وفي كل مرة تنشئ المدينة الأعظم ، وتوجه حيث الأقصر واسوان تتباهي بحضارات انارة أعمدة وعانقت الشمس من معابد كانت فرحا ومركزا للحضارات الإنسانية ، ولن تغفل بك الرحلة عن العبور لتكون في قناة السويس،وتلمح العبور الثاني الذي حققه المصريين منذ أيام عندما اعادوا التأكيد للعالم اننا أصحاب القناة .
أي كلمات قد تفي مصر حقها؟؟وأية رحلة كلمات يستطيع كل محب لمصر ان ينهيها؟؟ فهو ان غرق في تهاليل الفجر من الحسين وعانق المزارات ، لن تكفيه كل قهوة الفيشاوي ومحفوظ ليكتفي من الروعة ويرتحل ليعود من حيث أتى ، حتى الازمات في الطرق والشوارع جميلة في مصر، لانها ترغبها اكثر بطئا علك تقدر على التمتع برهبة الحضور امام مباني كتب التاريخ عنها وسمع منها كل العرب قرأن الصباح وصوت ام كلثوم "يا صباح الخير يلي معانا" و"هنا القاهرة" و"همسة عتاب" من مبنى إذاعة القاهرة ، لتكون صدى أصوات دار الاوبرا،وربما غازله الحب لقوارب تعبر النيل ملوحة لمساجد ومعابد حددت كيف يكون للإيمان والفرح صور وتفاهمات إنسانية في مصر، وينتهي بك الطريق في العاصمة الجديدة حيث كل صور التنمية المستدامة العادلة الحقيقة لأنها بأيادي مصرية .
صعوبة هذا المقال انه يفيض بمشاعر قادمة من القاهرة، كلما زرتها ازددت حباً وفخراً في مدينة تحتضن كل المدن في وجداني لكن الاجمل فيها الان هذا المؤشر للتطور والاعمار واختلاف المشهد باختفاء الحزن والتعب من الوجوه لاعتلاء الفرح والامل على جباه الشباب والشيبة ، والايمان المطلق بأن مصر هي بوابة العلم والادب والفنون لكل من ارتحل ليكون ملهما،ويحقق ما يريد في بلد اقل ما يقال عنه انه استثنائي في كل المعاني والإنجازات
إذهبوا لها آمنين مستبشرين... عايشوا شعبا استثنائيا في صبره وقدرته على البناء ...إستنشقوا الحب والفرح بنسائم ايمانية تدرك العلاقة بين السماء والأرض
تحيا مصر
سبأ جرار
فلسطين