كانَ
يحلم
بفتاتٍ من رغيف النفطِ
يوماً
وعلى جفنهِ مخزونٌ خرافيٌ لطعم الواقع
المنثور في الوجهِ
بشكلِ الولوله
فاقَ من حلمهِ مفزوعاً، فصارت
قطرة النفطِ صليباً
وصدى الواقعِ عين المقصلة
يحلم
بفتاتٍ من رغيف النفطِ
يوماً
وعلى جفنهِ مخزونٌ خرافيٌ لطعم الواقع
المنثور في الوجهِ
بشكلِ الولوله
فاقَ من حلمهِ مفزوعاً، فصارت
قطرة النفطِ صليباً
وصدى الواقعِ عين المقصلة