ان اكثر ما يُثير القرف في هذه الحياة،
هو الداعر المدعو الحظ،
الصديق غير اللطيف،
المُقرب لعائلة الحدث
***
لقد انجبتَ الكثير من الاطفال الناجحين ،
بين يدي حبيبتك التي افلتت من الفِراش،
مثل كلمات الثمالة
ولم يعيشوا لأكثر من ليلة،
وها انت تنجب الكثير من الاطفال،
الذين لا يمتون للحب بصلة،
اطمئنك ...
سيكبرون وسيصبحون حراس بنوك،
او ضباطا
او مجرد شُعراء مثلي،
مهووسين بالخمرة والنساء،
المُسِن الذي تبادلت معه السب والكأس ، والحبيبة القديمة،
ونحن نستند على جدار طيني
في " انداية منسية"
افنى حلمه وهو يناضل ضد الدكتاتور،
وبالامس مات،
ليس برصاصة ، بل بتليف الكبد
الوظيفة التي احتفيت بها كثيراً
خسرتها،
لأنني اطلت النظر في مؤخرة المديرة الجديدة،
ما ذنبي أن كان لسروالي ما يقوله
وما ذنب الوظيفة،
إن كان السروال كافرًا بالسلم الجهنمي للوظيفة خارج نطاق السرير ...
الطريق الذي سرت فيه كان يخفي الاتجاهات،
كنت على وشك الوصول الى الرب لأتوب،
اوصلني لسيقان مرفوعة،
ايتها العاهرة
" اعطيني اثداءك ولينتظر الرب قليلًا"
الرصاصة التي ركضتُ لأتلقاها،
سرقها اخر ...
ترك لي السخرية ، والاعتذار الذي لا يواسي كفن ،
خُيبت اطرافه التي حلمت بالعناق الابدي
***
المنفى الذي خرجت له،
خرج هو عن مدى الاصابع،
وافلتني،
لاقع خارج نطاق المُسمى،
مُقرف هذا المُسمى حظ،
صديقنا غير اللطيف،
في اجتراح الانتباه لما هو غير سعيد ...
عزوز
هو الداعر المدعو الحظ،
الصديق غير اللطيف،
المُقرب لعائلة الحدث
***
لقد انجبتَ الكثير من الاطفال الناجحين ،
بين يدي حبيبتك التي افلتت من الفِراش،
مثل كلمات الثمالة
ولم يعيشوا لأكثر من ليلة،
وها انت تنجب الكثير من الاطفال،
الذين لا يمتون للحب بصلة،
اطمئنك ...
سيكبرون وسيصبحون حراس بنوك،
او ضباطا
او مجرد شُعراء مثلي،
مهووسين بالخمرة والنساء،
المُسِن الذي تبادلت معه السب والكأس ، والحبيبة القديمة،
ونحن نستند على جدار طيني
في " انداية منسية"
افنى حلمه وهو يناضل ضد الدكتاتور،
وبالامس مات،
ليس برصاصة ، بل بتليف الكبد
الوظيفة التي احتفيت بها كثيراً
خسرتها،
لأنني اطلت النظر في مؤخرة المديرة الجديدة،
ما ذنبي أن كان لسروالي ما يقوله
وما ذنب الوظيفة،
إن كان السروال كافرًا بالسلم الجهنمي للوظيفة خارج نطاق السرير ...
الطريق الذي سرت فيه كان يخفي الاتجاهات،
كنت على وشك الوصول الى الرب لأتوب،
اوصلني لسيقان مرفوعة،
ايتها العاهرة
" اعطيني اثداءك ولينتظر الرب قليلًا"
الرصاصة التي ركضتُ لأتلقاها،
سرقها اخر ...
ترك لي السخرية ، والاعتذار الذي لا يواسي كفن ،
خُيبت اطرافه التي حلمت بالعناق الابدي
***
المنفى الذي خرجت له،
خرج هو عن مدى الاصابع،
وافلتني،
لاقع خارج نطاق المُسمى،
مُقرف هذا المُسمى حظ،
صديقنا غير اللطيف،
في اجتراح الانتباه لما هو غير سعيد ...
عزوز