قلتُ رُبْعَ الكلمـهْ
واختفى رُبْعٌ ...
ورُبْعٌ فرّ من صوْتي
كما قطٍّ صغيرْ
فَرّ من خشْخشة في العَتَمهْ ...
وعلى الرّبْع الذي ما زال في حَلْقي
سأحْثو رمْلَ ضيقي
حين لا يبْتَلّ ريقي
وأنا أعترف
بالذي يجعلني أعجز عن وصْف التي
تُشْغلني
كلّما راوغني ما أصِفُ
فهي إيلامي لأنّي
لمْ أقُل ما يشتهِيه القوْلُ أو
أنّ ما يحدث عمّا أرتجي مُنْحرِفُ
محمّد عمّار شعابنيّة – المتلوّي- تونس
واختفى رُبْعٌ ...
ورُبْعٌ فرّ من صوْتي
كما قطٍّ صغيرْ
فَرّ من خشْخشة في العَتَمهْ ...
وعلى الرّبْع الذي ما زال في حَلْقي
سأحْثو رمْلَ ضيقي
حين لا يبْتَلّ ريقي
وأنا أعترف
بالذي يجعلني أعجز عن وصْف التي
تُشْغلني
كلّما راوغني ما أصِفُ
فهي إيلامي لأنّي
لمْ أقُل ما يشتهِيه القوْلُ أو
أنّ ما يحدث عمّا أرتجي مُنْحرِفُ
محمّد عمّار شعابنيّة – المتلوّي- تونس