اسأل هل الطريدة ضحية الرب ، ام صمتها عن سيناريو السهم ؟
اسأل في
مُدن
تشحذ حواف الارصفة بالنساء
او لطست يُحمم خارطة الصباح
او يُهندس فينا
المساحات السجينة في باطن الاحذية
شفيفين كُنا
حين ارتجلنا موعداً ، في قعر الزجاجة
ورُحنا نُمازح بعضنا
نتحول لفقاعات ، او لأسئلة صفراء ساذجة
او لاُغنيات
تشبه ارتباك ما بعد الحرب
هل الاغواء خلل الرب في طينه ( نحن )
ام في الشق بين فخذين متعبين قد انجبتا فكرة الجدار ، والباب الذي ثقبته العيون التي قد ترى دون اذن ؟
سلفتني
العزلة فتياتها في غفوتي
في الظهيرة
وانا ابلع الضوء والبرد ، والبلاد من هنا
الحقيبة تكفف يديّ عن سحبها مرغمة
والكلام
كغابة تتوجس الاوراق التي حاضت لتوها ، ذكريات الفراغ
انحني ألتقطني
من بركة الليل ، مُرتبك مثل وجه الغريق ، وسعيد من اكذوبة الموت لمن لا يزال
ينتظر دوره خلف باب المشرحة
التقطني هذيلا ، موشوما بالتقرح ، بالقطارات التي تشتبه في الاوردة قضبانها ، بالمناجل التي تتحسس عنقي وكأنني سنبلة ، بالشعار الذي انضب في المؤخرة شاهراً سيفه النسوي الذي يلوح بقضيبه
و الديمقراطي الذي يحتكر حُزننا للنعوش
كيف نفهم حُزن الورود ما دمنا لم نعرف كيف كان الربيع ؟
الحدائق
في اريكة الشاعر تسأله النساء
والسجائر ينفض افواه البيوت التي فكرت في الخروج عن الطين
وانا مُلتبس البال
مُنشغل
بحكة في الجهة الانُثى داخلي وقد شهتني السُرر او أنبت ضدي اثداء عنيدة المشابك والكلام
الكلام الجريح عن الله الذي ساقه فوق اختها ، يُدقق في الاسئلة المشفرة
بُحزن الشعراء
يرتشف القهوة من سكرتيرته ذات الاثداء الكثيرة
اشهق بحزن
لو كنت ربا
لاختلقت في آدم اثداء
ليكف عن اذاعة سره
أنه طفل في الاربعين او فوقها
ولم يفطم بعد
قد اكون احمل وجه ذبابة ، ولكن لا تتهموني بالمزبلة
فلي ذائقة الفراش
وحولي
قال الربيع عطره للقلم ، وفر ككل الوسيمين
فقبل
حُزن الناي
كُنت اُمرن الارجل على أكل المسافات بنهم
وكنت في مفترق عناق
ومن قول كلمة ..........
فقاطعتني الحقيبة
في حافة الوردة ، وسلفتني قطار او محطة تتشهى رائحة المناديل التي لا ذراع لها لتلوح وقتها
اسأل ككل التحف العتيقة في غُرفة الجد
حين كانوا شبانا ، حين كانوا لا يزالون قادرين على قطع الاخشاب وممارسة الجنس
اادركوا انني
احنطهم للزمن ؟
عزوز
اسأل في
مُدن
تشحذ حواف الارصفة بالنساء
او لطست يُحمم خارطة الصباح
او يُهندس فينا
المساحات السجينة في باطن الاحذية
شفيفين كُنا
حين ارتجلنا موعداً ، في قعر الزجاجة
ورُحنا نُمازح بعضنا
نتحول لفقاعات ، او لأسئلة صفراء ساذجة
او لاُغنيات
تشبه ارتباك ما بعد الحرب
هل الاغواء خلل الرب في طينه ( نحن )
ام في الشق بين فخذين متعبين قد انجبتا فكرة الجدار ، والباب الذي ثقبته العيون التي قد ترى دون اذن ؟
سلفتني
العزلة فتياتها في غفوتي
في الظهيرة
وانا ابلع الضوء والبرد ، والبلاد من هنا
الحقيبة تكفف يديّ عن سحبها مرغمة
والكلام
كغابة تتوجس الاوراق التي حاضت لتوها ، ذكريات الفراغ
انحني ألتقطني
من بركة الليل ، مُرتبك مثل وجه الغريق ، وسعيد من اكذوبة الموت لمن لا يزال
ينتظر دوره خلف باب المشرحة
التقطني هذيلا ، موشوما بالتقرح ، بالقطارات التي تشتبه في الاوردة قضبانها ، بالمناجل التي تتحسس عنقي وكأنني سنبلة ، بالشعار الذي انضب في المؤخرة شاهراً سيفه النسوي الذي يلوح بقضيبه
و الديمقراطي الذي يحتكر حُزننا للنعوش
كيف نفهم حُزن الورود ما دمنا لم نعرف كيف كان الربيع ؟
الحدائق
في اريكة الشاعر تسأله النساء
والسجائر ينفض افواه البيوت التي فكرت في الخروج عن الطين
وانا مُلتبس البال
مُنشغل
بحكة في الجهة الانُثى داخلي وقد شهتني السُرر او أنبت ضدي اثداء عنيدة المشابك والكلام
الكلام الجريح عن الله الذي ساقه فوق اختها ، يُدقق في الاسئلة المشفرة
بُحزن الشعراء
يرتشف القهوة من سكرتيرته ذات الاثداء الكثيرة
اشهق بحزن
لو كنت ربا
لاختلقت في آدم اثداء
ليكف عن اذاعة سره
أنه طفل في الاربعين او فوقها
ولم يفطم بعد
قد اكون احمل وجه ذبابة ، ولكن لا تتهموني بالمزبلة
فلي ذائقة الفراش
وحولي
قال الربيع عطره للقلم ، وفر ككل الوسيمين
فقبل
حُزن الناي
كُنت اُمرن الارجل على أكل المسافات بنهم
وكنت في مفترق عناق
ومن قول كلمة ..........
فقاطعتني الحقيبة
في حافة الوردة ، وسلفتني قطار او محطة تتشهى رائحة المناديل التي لا ذراع لها لتلوح وقتها
اسأل ككل التحف العتيقة في غُرفة الجد
حين كانوا شبانا ، حين كانوا لا يزالون قادرين على قطع الاخشاب وممارسة الجنس
اادركوا انني
احنطهم للزمن ؟
عزوز