تعددت أغراض وموضوعات الشعر العربي قديمًا وحديثًا، إلا أنَّ موضوع الخوف اختفى منها، وإن برز أحيانًا في طياته، فهو لا يعتد به كغرض شعري أساسي كالغزل والوصف والرومنسية والوطني...
نحن بحاجة لهذا النوع من الموضوعات حتى نقف على الأسباب والمسببات وكشف الأسرار الدفينة في النفس البشرية، بعد أن مللنا الرومنسية والوطنية والتغني بالطبيعة والشعر الغامض التافه...
لكن لكل شاعر مؤكد قضيته المركزية ، وطريقته في الطرح التي لن تُفسر على أساس أنها جبن، بل إبداع منقطع النظير ومدهش.
لم أسمع عن قصيدة الرعب، ولكني سمعت عن قصة ورواية الرعب، فلماذا لا نطبقها شعرًا...
تعددت أغراض وموضوعات الشعر العربي قديمًا وحديثًا، إلا أنَّ موضوع الخوف اختفى منها، وإن برز أحيانًا في طياته، فهو لا يعتد به كغرض شعري أساسي كالغزل والوصف والرومنسية والوطني...
نحن بحاجة لهذا النوع من الموضوعات حتى نقف على الأسباب والمسببات وكشف الأسرار الدفينة في النفس البشرية، بعد أن مللنا الرومنسية والوطنية والتغني بالطبيعة والشعر الغامض التافه...
لكن لكل شاعر مؤكد قضيته المركزية ، وطريقته في الطرح التي لن تُفسر على أساس أنها جبن، بل إبداع منقطع النظير ومدهش.
لم أسمع عن قصيدة الرعب، ولكني سمعت عن قصة ورواية الرعب، فلماذا لا نطبقها شعرًا...
نحن بحاجة لهذا النوع من الموضوعات حتى نقف على الأسباب والمسببات وكشف الأسرار الدفينة في النفس البشرية، بعد أن مللنا الرومنسية والوطنية والتغني بالطبيعة والشعر الغامض التافه...
لكن لكل شاعر مؤكد قضيته المركزية ، وطريقته في الطرح التي لن تُفسر على أساس أنها جبن، بل إبداع منقطع النظير ومدهش.
لم أسمع عن قصيدة الرعب، ولكني سمعت عن قصة ورواية الرعب، فلماذا لا نطبقها شعرًا...
تعددت أغراض وموضوعات الشعر العربي قديمًا وحديثًا، إلا أنَّ موضوع الخوف اختفى منها، وإن برز أحيانًا في طياته، فهو لا يعتد به كغرض شعري أساسي كالغزل والوصف والرومنسية والوطني...
نحن بحاجة لهذا النوع من الموضوعات حتى نقف على الأسباب والمسببات وكشف الأسرار الدفينة في النفس البشرية، بعد أن مللنا الرومنسية والوطنية والتغني بالطبيعة والشعر الغامض التافه...
لكن لكل شاعر مؤكد قضيته المركزية ، وطريقته في الطرح التي لن تُفسر على أساس أنها جبن، بل إبداع منقطع النظير ومدهش.
لم أسمع عن قصيدة الرعب، ولكني سمعت عن قصة ورواية الرعب، فلماذا لا نطبقها شعرًا...