حين قلت له : أحِبُّك
لم أُفكِرُ في رد فعله
في إندهاشه أو تقبله جنوني ..
لم أعطِ إنتباهاً للفوارق ما بين عمري و عمره..
و لم أبالي بِرَهَقِ المسافة و السفرْ..
باختلافات الثقافة و الأيديولوجيا ..
بالدين أو رأي شيوخه ..
لم أُفكِرَ في غضب أبني ..
أو بـ جنون زوجي السابق و أبناء العمومة..
أو قطيعة العائلة المحتملة
لم أفكرُ في سخرية الفيس بوك و تويتر..
و لا نميمة الغرباء ..
لم تكن تعنيني الإحتمالات جميعاً
رميتُ كل مخاوفي من فوق جُرف الـ "لا يهُم ".
و أمامه..
في الطاولة
أفرغتُ حقيبة لوعتي و قلتها..
قلتُ : أنا أُحِبُّك..
..
تركته في الذهولِ و ذهبت..
لم أُفكِرُ في رد فعله
في إندهاشه أو تقبله جنوني ..
لم أعطِ إنتباهاً للفوارق ما بين عمري و عمره..
و لم أبالي بِرَهَقِ المسافة و السفرْ..
باختلافات الثقافة و الأيديولوجيا ..
بالدين أو رأي شيوخه ..
لم أُفكِرَ في غضب أبني ..
أو بـ جنون زوجي السابق و أبناء العمومة..
أو قطيعة العائلة المحتملة
لم أفكرُ في سخرية الفيس بوك و تويتر..
و لا نميمة الغرباء ..
لم تكن تعنيني الإحتمالات جميعاً
رميتُ كل مخاوفي من فوق جُرف الـ "لا يهُم ".
و أمامه..
في الطاولة
أفرغتُ حقيبة لوعتي و قلتها..
قلتُ : أنا أُحِبُّك..
..
تركته في الذهولِ و ذهبت..