قُبلَته..
هي النقش الذي حفره الرب بإزميله علي شفتيّ ثم قال لي كوني..
فكُنت ..
في الرابعة من عمري..
عبثتُ بعُلبة الثقاب
أحرقتُ أصابعي
فعلمتُ أن الحريق حقيقة
و أن الألم حقيقة
في الأربعين..
قَبلّتُه..
أحرقتُ قلبي
فعلمتُ أن العشق حقيقة
و أن الحزن حقيقة
و بأن الموت على شفتيه حق..
هي النقش الذي حفره الرب بإزميله علي شفتيّ ثم قال لي كوني..
فكُنت ..
في الرابعة من عمري..
عبثتُ بعُلبة الثقاب
أحرقتُ أصابعي
فعلمتُ أن الحريق حقيقة
و أن الألم حقيقة
في الأربعين..
قَبلّتُه..
أحرقتُ قلبي
فعلمتُ أن العشق حقيقة
و أن الحزن حقيقة
و بأن الموت على شفتيه حق..