الموت أيضًا سوف يُصبِح عجوز يومًا ما، سوف يكون مرهقًا،
و يجلس،
ينحني، ورأسهُ بين ركبتيه سوف يُعانق نفسه،
مِثل الحياة،
ويمد يديه، بِتَحَيُّر في حروف من شظايا الحجر والجُدران،
يشُدّ الكلِمات من قُعُر الأرض القاتمة يجمعها، يُشكلها ويَفصل الأجزاء الصغيرة بصوت خافت،
وسيفكر أن للقمر،
نظرة رِقَّيقة للمغادرة والحب
الماضي أكثر تَمَاماً من الطريق،
وسوف ينهَض
يرسم انفاسه ، بِطُرفة عين
مُتَحَرّر على سُدّة التردّد، وهي الحياة.
و يجلس،
ينحني، ورأسهُ بين ركبتيه سوف يُعانق نفسه،
مِثل الحياة،
ويمد يديه، بِتَحَيُّر في حروف من شظايا الحجر والجُدران،
يشُدّ الكلِمات من قُعُر الأرض القاتمة يجمعها، يُشكلها ويَفصل الأجزاء الصغيرة بصوت خافت،
وسيفكر أن للقمر،
نظرة رِقَّيقة للمغادرة والحب
الماضي أكثر تَمَاماً من الطريق،
وسوف ينهَض
يرسم انفاسه ، بِطُرفة عين
مُتَحَرّر على سُدّة التردّد، وهي الحياة.