حبيبتِي الشَّقراءَ...
مرسومٌ على الشَّفتَينِ
على وجنتَيكِ إذ تورَّدتا
كزهرةِ القدَّاحِ
على جبينِكِ الفضِّيّ
مِن لثمِ فمِي
مكتوبٌ على ضفيرتَيكِ
السوداوَينِ مثلِ ليلِي
وما بينَ النّورِ والنّارِ
كلونِ دمِي...
منقوشٌ على صدرِكِ الناهدِ
والخصرِ النّاحلِ
مابينَ السّاقِ والكاحلِ
أنَّكِ بالحُبِّ سَكرى
أدرَكتِ ذلكَ أم لم
تُدركِي...
حبيبتِي الشَّقراءَ...
أما قرأتِ شيئاً عن الهوَى؟
وهلاَّ اكتويتِ بنارِ الجوى؟
وكيفَ يغرقُ العشَّاقُ
بلا موعدٍ مع النوَى
سَلينِي... أُجبْكِ
فشيخُ العاشقينَ أنا
ومجنونُ ليلى
مُعلِّمي...
................................
مديح الصادق... من كندا.
مرسومٌ على الشَّفتَينِ
على وجنتَيكِ إذ تورَّدتا
كزهرةِ القدَّاحِ
على جبينِكِ الفضِّيّ
مِن لثمِ فمِي
مكتوبٌ على ضفيرتَيكِ
السوداوَينِ مثلِ ليلِي
وما بينَ النّورِ والنّارِ
كلونِ دمِي...
منقوشٌ على صدرِكِ الناهدِ
والخصرِ النّاحلِ
مابينَ السّاقِ والكاحلِ
أنَّكِ بالحُبِّ سَكرى
أدرَكتِ ذلكَ أم لم
تُدركِي...
حبيبتِي الشَّقراءَ...
أما قرأتِ شيئاً عن الهوَى؟
وهلاَّ اكتويتِ بنارِ الجوى؟
وكيفَ يغرقُ العشَّاقُ
بلا موعدٍ مع النوَى
سَلينِي... أُجبْكِ
فشيخُ العاشقينَ أنا
ومجنونُ ليلى
مُعلِّمي...
................................
مديح الصادق... من كندا.