واحد وثلاثين.
كَما الحَلزون
أنا لِسنوات،
جارٍ هواجِسِ خَلفي:
حصان أحمر، أو سجادةً "ملكية"
الأشياء التي خلفتُ،
أثري عليها، والتي خَلفتَ أثرها عليَّ،
دمِ الذي أُخلفه ورائي،
مثل ذَنَب مُتطفِّل،
الماكِر جريتيل،
عندما أكل ضحيته كُلها.
تَرَك دمها يسيلُ.
عَلاَمةً،
تدلُ على طَريق عودتها إلى
المنزل!
مِثلهُ أنا:
أحملُ لحمي على فم أسد الأرض،
بِتَمَهُّل أُطعِم جسدي إلى التُراب.
كَما الحَلزون
أنا لِسنوات،
جارٍ هواجِسِ خَلفي:
حصان أحمر، أو سجادةً "ملكية"
الأشياء التي خلفتُ،
أثري عليها، والتي خَلفتَ أثرها عليَّ،
دمِ الذي أُخلفه ورائي،
مثل ذَنَب مُتطفِّل،
الماكِر جريتيل،
عندما أكل ضحيته كُلها.
تَرَك دمها يسيلُ.
عَلاَمةً،
تدلُ على طَريق عودتها إلى
المنزل!
مِثلهُ أنا:
أحملُ لحمي على فم أسد الأرض،
بِتَمَهُّل أُطعِم جسدي إلى التُراب.