الشَّفةُ التي بها أقولُ:
" لا إله إلاّ اللّهْ "
بها أُقَبِّلُ العقيقَ ضافيَاً
على مَدارجِ الشّفاهْ (1)
وبعدَ قُبْلتينِ
تَنَضُجُ الخمورُ في سرائرِ الحياهْ
فيا مُدَلِّهَ الغصونِ باخْضرارِها
ويا مُفَتِّقَ الوعودِ بابْتكارها
يا مُبْدِعَ الشّفاهِ والنّبيذِ
جُدْ على الذي لم يَستقمْ ميزانُهُ
فكانَ نِصفُهُ لِلْعِشقِ صافياً
ونِصْفُهُ الأخيرُ لِلصّلاهْ
حمص 10/1/1997
" لا إله إلاّ اللّهْ "
بها أُقَبِّلُ العقيقَ ضافيَاً
على مَدارجِ الشّفاهْ (1)
وبعدَ قُبْلتينِ
تَنَضُجُ الخمورُ في سرائرِ الحياهْ
فيا مُدَلِّهَ الغصونِ باخْضرارِها
ويا مُفَتِّقَ الوعودِ بابْتكارها
يا مُبْدِعَ الشّفاهِ والنّبيذِ
جُدْ على الذي لم يَستقمْ ميزانُهُ
فكانَ نِصفُهُ لِلْعِشقِ صافياً
ونِصْفُهُ الأخيرُ لِلصّلاهْ
حمص 10/1/1997