في البداياتِ كانت لماذا...
لماذا أنا أُحِبُّكَ؟!
أحِبُّكَ لأنكَ تشبهُني،
أم أُحِبُّكَ لأنكَ تختلفُ عني!
أُ أُحِبُّكَ لأنكَ تحاورُني؟!
أْم أُحِبُّكَ لأنكَ تخرجُني إلى عالمي بصورةٍ أفضلَ
لنتنزهَ سويًّا في رياضِك الثريةِ؟!
أُحِبُّكَ...
وشغفَك،
إقبالَكَ، إدبارَكَ،
عطاءَكَ، منعَكَ
أُحِبُّكَ وتقواكَ،
وزِنْديقِيَتك التي تنكرُها
هكذا كانتْ البداياتُ،
لننتهي بـ...
أُحِبُّكَ فقطْ ...
بدونِ أيِّ أسبابٍ.
القاهرة 7/1/2021
لماذا أنا أُحِبُّكَ؟!
أحِبُّكَ لأنكَ تشبهُني،
أم أُحِبُّكَ لأنكَ تختلفُ عني!
أُ أُحِبُّكَ لأنكَ تحاورُني؟!
أْم أُحِبُّكَ لأنكَ تخرجُني إلى عالمي بصورةٍ أفضلَ
لنتنزهَ سويًّا في رياضِك الثريةِ؟!
أُحِبُّكَ...
وشغفَك،
إقبالَكَ، إدبارَكَ،
عطاءَكَ، منعَكَ
أُحِبُّكَ وتقواكَ،
وزِنْديقِيَتك التي تنكرُها
هكذا كانتْ البداياتُ،
لننتهي بـ...
أُحِبُّكَ فقطْ ...
بدونِ أيِّ أسبابٍ.
القاهرة 7/1/2021