هذا الباب أمامي
مغلق
لكن شيئا–يشبه الضوء–
يهربٌ بضيق
من فتحات هاجرتها المسامير
حاولت بأصابعي
مسّه
لم أجد ذراعي
حاولتٌ بشفتي
لثمهٌ
كان اللسان حجريا
حاولت الخطى...
هربت قدماي
حاولت الزحفَ...ِ
اندلقت أحشاء البطن والصدر
حاولت بعيني...
انغلقَ الظلام
وشوشت للروح
أبَت...
أن تتركني وهذا الباب
المغلق.
13-11-1992
مغلق
لكن شيئا–يشبه الضوء–
يهربٌ بضيق
من فتحات هاجرتها المسامير
حاولت بأصابعي
مسّه
لم أجد ذراعي
حاولتٌ بشفتي
لثمهٌ
كان اللسان حجريا
حاولت الخطى...
هربت قدماي
حاولت الزحفَ...ِ
اندلقت أحشاء البطن والصدر
حاولت بعيني...
انغلقَ الظلام
وشوشت للروح
أبَت...
أن تتركني وهذا الباب
المغلق.
13-11-1992