كنتُ سأكتبَ لكَ قصيدةً،
حروفُ الهجاءِ تعثّرَتْ،
تشكيلُ الحروفِ تاهَ،
كلُّ قواعدِ الصرفِ والنحوِ..
لم يعدْ لها وجودٌ،
لم يعدْ لها كيانٌ؛
فقصيدتي لمْ تعدْ لها..
هويةٌ ولا عنوانٌ؛
فوجدتني أكتبُ نفسي..
مبعثرةً بين كلماتِكَ والوجدان.
فيا أيُّها الساكنُ في..
قلبي، عيني، روحي،
أرى بكَ العالمَ أينما كان.
القاهرة 20/9/2020
حروفُ الهجاءِ تعثّرَتْ،
تشكيلُ الحروفِ تاهَ،
كلُّ قواعدِ الصرفِ والنحوِ..
لم يعدْ لها وجودٌ،
لم يعدْ لها كيانٌ؛
فقصيدتي لمْ تعدْ لها..
هويةٌ ولا عنوانٌ؛
فوجدتني أكتبُ نفسي..
مبعثرةً بين كلماتِكَ والوجدان.
فيا أيُّها الساكنُ في..
قلبي، عيني، روحي،
أرى بكَ العالمَ أينما كان.
القاهرة 20/9/2020