الإسكندرية-
استضاف قصر ثقافة الشاطبي بمدينة الإسكندرية ندوةً لمناقشة ديوان "عند احمرار المواقيت" للشاعر المصري محمد أبو العزايم، وناقشه كل من الشاعر الكبير عبدالمنعم كامل، والناقد الدكتور محمد مخيمر، والناقدة الدكتورة سارة قويسي وأدارت الندوة الشاعرة والكاتبة الصحفية چيهان حسين، وذلك في حضور لفيف من شعراء الإسكندرية وكتابها، وتحدث الشاعر عبدالمنعم كامل في المناقشة عن عدة جوانب تخص العالم الشعري الذي دارت فيه نصوص الديوان منطلقة من وعي عقلي وجمالي بالتراث الشعري العربي مكن الشاعر من الانطلاق بذكاء من خلال التراث إلى الكتابة الذاتية، ومنهما إلى الاشتباك ببراعة مع قضايا الواقع الثقافي والمجتمعي الآني، كما تحدث الدكتور مخيمر عن اللغة وكيفية استنطاقها في الديوان واستخدام تراكيبها على نمط استطاع الشاعر أن يوظفه في خدمة عرض رؤاه وأفكاره عبر نصوص الديوان المختلفة، وتناولت الدكتورة سارة قويسي عتبات الديوان وكيفية تطويعها لتناول ما أراد الشاعر تناوله من خلال الديوان، وقدمت طبقًا لذلك مقترحاتها القرائية لنصوص الديوان عبر أبواب الديوان الثلاثة.
وقدم أبوالعزايم قراءة لبعض نصوص الديوان، كما قرأ جانبًا من نصوصه الجديدة.
استضاف قصر ثقافة الشاطبي بمدينة الإسكندرية ندوةً لمناقشة ديوان "عند احمرار المواقيت" للشاعر المصري محمد أبو العزايم، وناقشه كل من الشاعر الكبير عبدالمنعم كامل، والناقد الدكتور محمد مخيمر، والناقدة الدكتورة سارة قويسي وأدارت الندوة الشاعرة والكاتبة الصحفية چيهان حسين، وذلك في حضور لفيف من شعراء الإسكندرية وكتابها، وتحدث الشاعر عبدالمنعم كامل في المناقشة عن عدة جوانب تخص العالم الشعري الذي دارت فيه نصوص الديوان منطلقة من وعي عقلي وجمالي بالتراث الشعري العربي مكن الشاعر من الانطلاق بذكاء من خلال التراث إلى الكتابة الذاتية، ومنهما إلى الاشتباك ببراعة مع قضايا الواقع الثقافي والمجتمعي الآني، كما تحدث الدكتور مخيمر عن اللغة وكيفية استنطاقها في الديوان واستخدام تراكيبها على نمط استطاع الشاعر أن يوظفه في خدمة عرض رؤاه وأفكاره عبر نصوص الديوان المختلفة، وتناولت الدكتورة سارة قويسي عتبات الديوان وكيفية تطويعها لتناول ما أراد الشاعر تناوله من خلال الديوان، وقدمت طبقًا لذلك مقترحاتها القرائية لنصوص الديوان عبر أبواب الديوان الثلاثة.
وقدم أبوالعزايم قراءة لبعض نصوص الديوان، كما قرأ جانبًا من نصوصه الجديدة.