يَسْتيْقِظُ الورْدُ في جرحي فيَفْتنُني
ياشهْقةَ الجرْحِ بينَ الورْدِ والشّجَنِ
أَعْطيْتُ حتّى انْشِداهِ النّبْضِ ، لا لُغتي
تَعْيا ، .. وَأُسْقى فَأَمْضي مُحْرقاً كَفَني
أَلْهبْتُ عمْري بنارٍ كنتُ موقِدَها
ولسْتُ أرجو انْطفاءَ النّار في غُصُني
نَثَرْتُ أزهارَ آثامي على جَسَدٍ
منَ الغواياتِ .. صَلّى حينَ أَتْلَفَني
وما بَرِحْتُ تغاويني مفاتنُهُ
وأسْتَجيبُ .. فَأَعْدو ناشراً مُدُني ..
على بحارٍ وضيئاتٍ تَركْتُ لها
حُلْمَ النّوارسِِ في لُجّيِّها الوَثَني
وهاأنا قطْرةٌ حَرَّى على ظَمَإٍ
أُفاوِضُ الماءَ أنْ يطغى .. فَيَأْخذَني
ياشهْقةَ الجرْحِ بينَ الورْدِ والشّجَنِ
أَعْطيْتُ حتّى انْشِداهِ النّبْضِ ، لا لُغتي
تَعْيا ، .. وَأُسْقى فَأَمْضي مُحْرقاً كَفَني
أَلْهبْتُ عمْري بنارٍ كنتُ موقِدَها
ولسْتُ أرجو انْطفاءَ النّار في غُصُني
نَثَرْتُ أزهارَ آثامي على جَسَدٍ
منَ الغواياتِ .. صَلّى حينَ أَتْلَفَني
وما بَرِحْتُ تغاويني مفاتنُهُ
وأسْتَجيبُ .. فَأَعْدو ناشراً مُدُني ..
على بحارٍ وضيئاتٍ تَركْتُ لها
حُلْمَ النّوارسِِ في لُجّيِّها الوَثَني
وهاأنا قطْرةٌ حَرَّى على ظَمَإٍ
أُفاوِضُ الماءَ أنْ يطغى .. فَيَأْخذَني