هناك ..وشائج واواصروثيقة تبنيها العلاقةالمبنيه على الصدق والإخلاص والتفاني .. وهناك روابط متينة تغذيها المشاركةوالإندماج في الفريق !!
وهناك إحساس بالمسئولية الوطنية العليا ..تقاسم مفرداتها الجميع !
كل تلك المشاعر الصادقة والتفاعل المشترك ..كان لها اثرفي صنع الإنجاز
وهي كذلك .. تلهم الجميع إلى صنع النجاح !!
تلك القواسم المشتركة التي افرزتها ثنائيات العمل وفهرسات التطويراتخذت مسارا تصاعدي وصل الى ذروة الإمتثال ..وإخلاص الولاء
وحب النجاح ..ويصبح الإنجاز هدفا جمعي !لكل أعضاء الفريق
وحينها تتحدالرؤى ..وتعود ذرات الفشل المتناثره!متجمعةفتصبح نواة صلبة لايمكن كسرها ..اوالنيل منها !
*الوحدة التنفيذية للمشاريع والإنشاءات ..بالإتصالات اليمنية* تمتلك فريق عمل تماهت في اوساطه كل عوامل الفشل والخذلان وتلاشت تلك المعوقات !!بل تحطمت امام رؤية وطنية رسم ابجديات سطورها القائد!
*اسماعيل حميدالدين!*
وهي الاسطورة الخالدة التي سيحتفظ بها ولن يفرط فيها موظف الوحدة التنفيذية وعضوالفريق !
وبالتالي فإن الموظف الذي وجدنفسه اليوم بعدسنوات من التيه وعدم الإستقرارفي فريق عمل يجسداحلامه الى واقع ..وفي مكان زاخربالالفة والتماسك والمشاركة..وفيض من النجاحات وسرب إنجازات ..
وقداستمدالموظف كل تلك الهالة الإيجابية من القوة الالهية!
التي اكرمه الله بها ..وهوتكريم من الله سبحانه وتعالى تكريم للموظف بتعيين *القائد/إسماعيل حميدالدين*
ليكون قائدا للفريق بمنصب مديرعام !
قليل من السنوات بلورتها منجزات ومشاريع ..وتطوير!افضت إلى فريق يتسم بروح الفريق الواحد !
وهومايجعلنا ندرك حجم المسئولية التي تقع على موظفي الوحدة التنفيذية..وفي إتساق مشهودوحبل ممدودبين المدير العام والموظفين مايؤكدالثقة ويعززالإنتاج ..
ونحن على اعتاب مرحلة جديدة موسومة بالتغييرالجذري ..والذي ربما سيطال كل الدوائروالقطاعات الحكومية !!نتطلع الى تطبيق مفهوم الرجل المناسب في المكان المناسب ..وهي القناعة التي اختزلها موظف الوحدة التنفيذية بانه لامناسب لقيادة الفريق وليكون المديرالعام ..سوى *المهندس إسماعيل حميدالدين*...حقيقة افرزتها التجارب !!
وهناك إحساس بالمسئولية الوطنية العليا ..تقاسم مفرداتها الجميع !
كل تلك المشاعر الصادقة والتفاعل المشترك ..كان لها اثرفي صنع الإنجاز
وهي كذلك .. تلهم الجميع إلى صنع النجاح !!
تلك القواسم المشتركة التي افرزتها ثنائيات العمل وفهرسات التطويراتخذت مسارا تصاعدي وصل الى ذروة الإمتثال ..وإخلاص الولاء
وحب النجاح ..ويصبح الإنجاز هدفا جمعي !لكل أعضاء الفريق
وحينها تتحدالرؤى ..وتعود ذرات الفشل المتناثره!متجمعةفتصبح نواة صلبة لايمكن كسرها ..اوالنيل منها !
*الوحدة التنفيذية للمشاريع والإنشاءات ..بالإتصالات اليمنية* تمتلك فريق عمل تماهت في اوساطه كل عوامل الفشل والخذلان وتلاشت تلك المعوقات !!بل تحطمت امام رؤية وطنية رسم ابجديات سطورها القائد!
*اسماعيل حميدالدين!*
وهي الاسطورة الخالدة التي سيحتفظ بها ولن يفرط فيها موظف الوحدة التنفيذية وعضوالفريق !
وبالتالي فإن الموظف الذي وجدنفسه اليوم بعدسنوات من التيه وعدم الإستقرارفي فريق عمل يجسداحلامه الى واقع ..وفي مكان زاخربالالفة والتماسك والمشاركة..وفيض من النجاحات وسرب إنجازات ..
وقداستمدالموظف كل تلك الهالة الإيجابية من القوة الالهية!
التي اكرمه الله بها ..وهوتكريم من الله سبحانه وتعالى تكريم للموظف بتعيين *القائد/إسماعيل حميدالدين*
ليكون قائدا للفريق بمنصب مديرعام !
قليل من السنوات بلورتها منجزات ومشاريع ..وتطوير!افضت إلى فريق يتسم بروح الفريق الواحد !
وهومايجعلنا ندرك حجم المسئولية التي تقع على موظفي الوحدة التنفيذية..وفي إتساق مشهودوحبل ممدودبين المدير العام والموظفين مايؤكدالثقة ويعززالإنتاج ..
ونحن على اعتاب مرحلة جديدة موسومة بالتغييرالجذري ..والذي ربما سيطال كل الدوائروالقطاعات الحكومية !!نتطلع الى تطبيق مفهوم الرجل المناسب في المكان المناسب ..وهي القناعة التي اختزلها موظف الوحدة التنفيذية بانه لامناسب لقيادة الفريق وليكون المديرالعام ..سوى *المهندس إسماعيل حميدالدين*...حقيقة افرزتها التجارب !!