فتحت عينيّ على جدتي التي دعكت الطفل الصغير ـ ابن ضرتها ـ بزيت الكافور حتى قتلته، فارتبط الاسم في ذهني بانتصار جدتي على جبروت زوجها لذا اسميت ابني (كافور).
كان ينام في زاويته بلا همّ وخطيئة ، بينما لا انام انا ، كأنني أتوسّد مخدة من جمر القلق ، فظنوني تأكلني .. كان عمره سنتين عندما علمته إمساك...