في العام الذي كانت تنجب فيه أمي مولودا ذكرا، كانت تنزوي زوجة عمي التي لم تنجب بعد الإ الاناث بعد أن تكون قد تعرضت لفصل الحكاية البالي المتوالي من القريبات والجارات اللواتي كن يلمزنها بالقول “من باب الحكي الك واسمعي يا جارة”،
فتجيبهن بوجهها الناشف وأسنانها الطويلة وخصلة شعرها قد تدلت بعصبية من...