ذات صباح خريفي شديد البرودة اختفى أحمد البهجة –فجأة- من الوجود!
كان مواطنا عاديا. لم يكن ذا جاه أو سلطة، ولم يكن من نجوم الصرعة الغنائية الجديدة كي تضطربَ لاختفائه المدينة ويختلَّ إيقاعُها في ذلك اليوم، لكن اختفاءَه على ذلك النحو الغامض أثار الكثيرَ من القلق والأسئلة.
تعدّدت إفاداتُ شهودِ...