(1)
وددت سرد تطوّر هزيمتي الذاتية بشكل رائع ألق كألم الفجر: (ألمٌ دائم الوحدة بعيد مطلع الفجر). خطر لي أن أكتب عن الذي صنع السيف الدمشقي، أو عن الذي قاد سفننا إلى الأندلس، وخلصت إلى أنّ لا فائدة ترجى من البحث عن ثلاثة قطاعات للزاوية، واستدراك الدائرة، وتقويم ضلع أعوج.
لعلّ التعوّد هو...