إتصل بنا
RSS
الرئيسية
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
مساعدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
التنقل
تثبيت التطبيق
تثبيت
خيارات إضافية
إتصل بنا
إغلاق قائمة
الرئيسية
قائمة الملفات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
غياث المرزوق Ghiath El Marzouk
تاريخ الإنشاء
Sep 20, 2018
التحديث
الجمعة في 7:54 صباحاً
اسم الكاتب
غياث المرزوق
كتاب سوريا
نصوص
تعريف بالكاتب
السابق
1
2
3
4
...
انتقل إلى الصفحة
إذهب
9
التالي
الأول
السابق
2 من 9
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
تصفيات
عرض:
جار التحميل...
غياث المرزوق - هَدَادَيْكِ يَا قَطَرًا مِنْ نَدًى، وَنَدَى (2)
شعر
/... وَمَا ٱلْحَيَاةُ بِٱلْذَّاتِ إِلَّا سِيمْفُونِيَّةٌ بَدِيعَهْ، وَحْدَهَا ٱلْكَلِمَاتُ لَهَتْ بِهَا يَرَاعَاتٌ مُرِيعَهْ! أندرسن (2) /... تِلْكِ كَانَتْ – /... تِلْكِ كَانَتْ نَفْثَةٌ، بَلْ نَفْثَتَانِ فِي «نَفْثَةٍ» مِنْ دُخَانْ /... إِذْ تَصَاعَدَتْ ثُمَّ طَالَتْ، وَاسْتَطَالَتْ /...
غياث المرزوق - هَدَادَيْكِ يَا قَطَرًا مِنْ نَدًى، وَنَدَى (1)
شعر
/... وَكَانَ حَرِيًّا، حَرِيًّا، بِهَا أَنْ تُجْهِشَ بِٱلْبُكَاءْ، غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتِ ٱمْرَأَةً أَيَّةَ ٱمْرَأَةٍ بَلْ حُورِيَّةَ مَاءْ /... حُورِيَّةً لَا تَسْطِيعُ أَنْ تَذْرِفَ ٱلْدَّمْعَ دَمْعًا فِي هٰذَا ٱلْمَدَى فَمَا أَشَدَّ ٱلْتَّوَصُّبَ، مَا أَشَدَّهُ، يَا قَطَرًا مِنْ نَدَى...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاْءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَاْرِيُّ: طُغَاْةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاْةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (12)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! اَلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (12) قبلَ كُلِّ شَيءٍ، أَيَّتُهَا...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاْءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَاْرِيُّ: طُغَاْةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاْةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (11)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (11) مرَّةً أُخرى، قلتُ من قبيل...
غياث المرزوق - ٱلْرَّسِيْلُ ٱلْإِثَـــاْرِيُّ مَهْرًا: إِلَى مَنْ تَثَبَّطَ نَهْرًا (4)
شعر
– وَفِي ٱلْجَرِّ – /... قالت له: وَهَا هُوَ الحَوْلُ يَلفِظُ أَنْفَاسَهُ الأَخِيرَةَ مِنْ هُنَا، فَلَمْ يَبْقَ هٰهُنَا، لَمْ يَبْقَ إِلَّا مَسْحَةٌ جَاحِدٌ مِنْ بَقَاءْ /... وَلَسْتُ أَدْرِي عَمَّ أَكْتُبُ سَاعَةَ الوَدَاعِ – أَوْ سَاعَةَ اللِّقَـاءْ قال لها: لَا تَحْزَنِي، يَا حَزِيْنَةُ، لَا...
غياث المرزوق - ٱلْرَّسِيْلُ ٱلْإِسَاْرِيُّ سَـرًّا: إِلَى مَنْ تَفَتَّتَ ضَــرًّا (3)
شعر
– وَفِي ٱلْمَرِّ – /... وَآبَ ٱلْنِّــدَاءُ مَـآبًا، وَآبَ ٱلْقَرِيبُ ٱلْبَعِيدُ: تَعَلَّمْتُ، فِي مَهْمَهِ ٱلْمَهْدِ، مِنْكِ ٱنْتِظَـارَ ٱلْحَلِيبِ ٱلْأَلِيبِ – فَسَالَ ٱلْقَصِيدُ وَرَابَ ٱلْمِدَاءُ مَرَابًا، وَرَابَ ٱلْأَرِيبُ ٱلْوَعِيدُ: تَعَلَّمْتُ، فِي مَلْمَحِ ٱلْلَّحْدِ، مِنْكَ...
غياث المرزوق - ٱلْرَّسِيلُ ٱلْحِوَارِيُّ سِرًّا: إِلَى مَنْ تَـــأَبَّطَ شَرًّا (2)
شعر
– وَفِي ٱلْبَعْدِ – /... قَالَتْ لَهُ: وَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ مِنْ «وَاحِــدٍ» مِنْهُمَا إِزَاءَ ٱلْحِيَـــــادْ، فَمِلْكُ ٱلْفُؤَادِ بِلَا كَلَامٍ لَخَيْرٌ مِنْ مِلْكِ ٱلْكَلَامِ بِلَا فُؤَادْ! قَالَ لَهَا: لَيْسَ ثَمَّةَ عَيْنٌ تَرَى ٱلْلَّامَرْئِيَّ مَرْئِيًّا بِأَوْجِ ٱلْجَــلَاءْ، سِوَى...
غياث المرزوق - ٱلْرَّسِيْلُ ٱلْمَدَاْرِيُّ جَهْرًا: إِلَى مَنْ تَشَتَّتَ دَهْرًا (1)
شعر
– وَفِي ٱلْبَدْءِ – /... اَلْطَّـاغِي ٱلْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ /... آمٌّ لِلْاِنْتِهَـــاءْ وَٱلْصَّاغِي ٱلْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ /... هَامٌّ بِٱلْاِبْتدَاءْ *** /... وَمَا زِلْتُمْ هُنَاكَ، هُنَاكَ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَـدَىْ وَهٰذَا ٱلْرَّسِيلُ بَاخِعُ...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (10)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (10) قلتُ إِنَّ أَيَّ جِنْسٍ من...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (9)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (9) كَمَا أُورِدَ في خِتَامِ القسمِ...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (8)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (8) قُلْتُ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (7)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (7) كَمَا سُوجِلَ في خِتَامِ القسمِ...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (6)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (6) كَمَا تقدَّمَ لي أَنْ كتبتُ في...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (5)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (5) كَمَا قِيلَ آنفًا في مَتْنِ...
غياث المرزوق - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (4)
فلسفة
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (4) كَمَا قلتُ آنفًا بالمِرَارِ...
السابق
1
2
3
4
...
انتقل إلى الصفحة
إذهب
9
التالي
الأول
السابق
2 من 9
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
شارك:
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
هذا الملف
نصوص
124
آخر تحديث
الجمعة في 7:54 صباحاً
كتاب الملف
نقوس المهدي
كاتب
شارك هذا الملف
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
الرئيسية
قائمة الملفات
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
موافق
معرفة المزيد...
أعلى