غياث المرزوق Ghiath El Marzouk

تَمَتَّعِي بِٱلْحَيَاةِ، تَمَتَّعِي، بِمَا هُوَ /... آتٍ وَآتِ فَثَمَّةَ مُتَّسَعٌ مِنَ ٱلْزَّمَـــانِ، ثَمَّةَ /... لِلْمَمَاتِ! أندرسن (4) /... نَغَلٌ، /... نَغَلٌ، فِي السِّرِّ، وَبـِ«الزِّرِّ»، تَأَفْعَى – /... نَغَلٌ، قَدْ سُرَّتْ سُرَّتُهُ، إِذَّاكَ، وَمِنْ ثَمَّةَ، مِنْ ثَمَّ، تَسَرَّى...
وَكَانَتْ، هُنَـاكَ، تَبْسِمُ لِلْجُلَّنَـــارِ، /... وَٱلْغَارِ ٱلْمُبَعْثَرْ وَفِي ٱلْقَلْبِ، كَانَتْ فِكْرَةُ ٱلْمَوْتِ، /... تَبْسِــــمُ أَكْثَرْ! أندرسن (3) /... وَكَانَ، كَانَ ذَاكَ الشِّعَارُ وَمُتْأَمَــاهُ، إِذْ مَارَاهُمَا هٰذَا الخِيَارْ، /... وَكَانَ، كَانَ مَائِرًا سَائِرًا...
/... وَمَا ٱلْحَيَاةُ بِٱلْذَّاتِ إِلَّا سِيمْفُونِيَّةٌ بَدِيعَهْ، وَحْدَهَا ٱلْكَلِمَاتُ لَهَتْ بِهَا يَرَاعَاتٌ مُرِيعَهْ! أندرسن (2) /... تِلْكِ كَانَتْ – /... تِلْكِ كَانَتْ نَفْثَةٌ، بَلْ نَفْثَتَانِ فِي «نَفْثَةٍ» مِنْ دُخَانْ /... إِذْ تَصَاعَدَتْ ثُمَّ طَالَتْ، وَاسْتَطَالَتْ /...
/... وَكَانَ حَرِيًّا، حَرِيًّا، بِهَا أَنْ تُجْهِشَ بِٱلْبُكَاءْ، غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتِ ٱمْرَأَةً أَيَّةَ ٱمْرَأَةٍ بَلْ حُورِيَّةَ مَاءْ /... حُورِيَّةً لَا تَسْطِيعُ أَنْ تَذْرِفَ ٱلْدَّمْعَ دَمْعًا فِي هٰذَا ٱلْمَدَى فَمَا أَشَدَّ ٱلْتَّوَصُّبَ، مَا أَشَدَّهُ، يَا قَطَرًا مِنْ نَدَى...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! اَلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (12) قبلَ كُلِّ شَيءٍ، أَيَّتُهَا...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (11) مرَّةً أُخرى، قلتُ من قبيل...
– وَفِي ٱلْجَرِّ – /... قالت له: وَهَا هُوَ الحَوْلُ يَلفِظُ أَنْفَاسَهُ الأَخِيرَةَ مِنْ هُنَا، فَلَمْ يَبْقَ هٰهُنَا، لَمْ يَبْقَ إِلَّا مَسْحَةٌ جَاحِدٌ مِنْ بَقَاءْ /... وَلَسْتُ أَدْرِي عَمَّ أَكْتُبُ سَاعَةَ الوَدَاعِ – أَوْ سَاعَةَ اللِّقَـاءْ قال لها: لَا تَحْزَنِي، يَا حَزِيْنَةُ، لَا...
– وَفِي ٱلْمَرِّ – /... وَآبَ ٱلْنِّــدَاءُ مَـآبًا، وَآبَ ٱلْقَرِيبُ ٱلْبَعِيدُ: تَعَلَّمْتُ، فِي مَهْمَهِ ٱلْمَهْدِ، مِنْكِ ٱنْتِظَـارَ ٱلْحَلِيبِ ٱلْأَلِيبِ – فَسَالَ ٱلْقَصِيدُ وَرَابَ ٱلْمِدَاءُ مَرَابًا، وَرَابَ ٱلْأَرِيبُ ٱلْوَعِيدُ: تَعَلَّمْتُ، فِي مَلْمَحِ ٱلْلَّحْدِ، مِنْكَ...
– وَفِي ٱلْبَعْدِ – /... قَالَتْ لَهُ: وَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ مِنْ «وَاحِــدٍ» مِنْهُمَا إِزَاءَ ٱلْحِيَـــــادْ، فَمِلْكُ ٱلْفُؤَادِ بِلَا كَلَامٍ لَخَيْرٌ مِنْ مِلْكِ ٱلْكَلَامِ بِلَا فُؤَادْ! قَالَ لَهَا: لَيْسَ ثَمَّةَ عَيْنٌ تَرَى ٱلْلَّامَرْئِيَّ مَرْئِيًّا بِأَوْجِ ٱلْجَــلَاءْ، سِوَى...
– وَفِي ٱلْبَدْءِ – /... اَلْطَّـاغِي ٱلْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ /... آمٌّ لِلْاِنْتِهَـــاءْ وَٱلْصَّاغِي ٱلْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ /... هَامٌّ بِٱلْاِبْتدَاءْ *** /... وَمَا زِلْتُمْ هُنَاكَ، هُنَاكَ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَـدَىْ وَهٰذَا ٱلْرَّسِيلُ بَاخِعُ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (10) قلتُ إِنَّ أَيَّ جِنْسٍ من...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (9) كَمَا أُورِدَ في خِتَامِ القسمِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (8) قُلْتُ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (7) كَمَا سُوجِلَ في خِتَامِ القسمِ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْسَّاعَةِ ٱلْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا ٱلْهَرْجُ؟ قَالَ: ٱلْكَذِبُ وَٱلْقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ ٱلْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلٰكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! ٱلْرَّسُولُ مُحَمَّدٌ (6) كَمَا تقدَّمَ لي أَنْ كتبتُ في...

هذا الملف

نصوص
126
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى