غياث المرزوق Ghiath El Marzouk

كَمْ يَتَشَابَهُ النَّـاسُ، كُلُّهُمْ كُلاًّ، /... فِي الفَرَحْ، وَكَمْ يَخْتَلِفُونَ، كُلٌّ عَلَى حِدَةٍ، /... فِي التَّرَحْ! تولستوي (5) – أَوَ تَذْكُرِينَ دَمًا يُوَزِّعُ هٰذِهِ الدُّنْيَا عَلَى مَهَلٍ /... وَأَلْسِنَةً /... وَأَلْسِنَةً تُطَارِدُهَــا سِـيَاطُ الجُــوعِ /... فِي كُلِّ...
اَلْحُبُّ لِلْمَوْتِ، لِلْمَوْتِ، حَائِلٌ /... كَــؤُوْدْ، أَنَا أُحِبُّ، أَنَا أُحِبُّ: أَنَا، إِذَنْ، /... مَوْجُوْدٌ! تولستوي (4) /... هَا أَنْتِ عَامٌ أَخْضَرٌ /... يَدْنُو لِكَيْ نَدْنُـو فَنَكْتُبَهُ قَصِيدَتَنَا /... ٱلْبَتُولاْ *** /... عَامٌ يَعُودُ بِمَا يَعُودُ بِمَا يَجُودُ /...
/... دُونَ أَنْ أَعْرِفَ مَنْ «أَنَا»، وَلِمَاذَا أَنَا هُنَاْ؟ تَسْتَحِيلُ الحَيَاةُ حَتَّى لَوِ ابْتَسَمَتْ لَهَا كُلُّ الدُّنَـاْ! تولستوي (3) /... هَا أَنْتِ عَـامٌ أَبْيَضٌ /... يَدْنُو لِكَيْ نَدْنُـو فَنَكْتُبَهُ قَصِيدَتَنَا /... ٱلْبَتُولاْ *** /... عَامٌ تُؤَرِّخُــهُ عَلَى...
/... اَلثَّانُوءُ، مَا الثَّانُوءُ؟ /... ثَمَّةَ فِي حَيَاةِ الإِنْسِ ثَنِيَّتَانْ: ثَمَّةَ مَا يَحْيَاهُ وَاعِيًا آنًا، وثَمَّةَ مَا يَحْيَاهُ لاوَاعِيًا بَعْدَ آنْ! تولستوي (2) /... هَا أَنْتِ عَـامٌ أَبْيَضٌ – أَوْ /... أَخْضَرٌ يَدْنُو لِكَيْ نَدْنُـو فَنَكْتُبَهُ قَصِيدَتَنَا /...
/... فَثَمَّ ذَانِكَ المُحَارِبَانِ، ثَمَّ ذَانِكَ /... ٱلرُّحَامِسَانْ، وَلَيْسَ ثَمَّ أَقْوَى مِنْهُمَا فِي الزَّمَانِ: اَلْأَنَــاةُ وَالأَوَانْ! تولستوي (1) /... قَالَتْ لَهُ: «وَهَا هِيَ الحَرْبُ، هَا هِيَ، الآنَ، قَدِ احْتَدَّتْ، وَقَدْ شَدَّتْ فِي الحُدُودِ مِنْ أُوَارِهَا، فَمَا الذي...
مَا أَيْسَـرَ أَنْ نُدِيـنَ الطُّغَاةَ، كُلَّهُمْ، /... حَتَّى بِالمُحَيَّـاْ، وَمَا أَعْسَرَ، مَا أَعْسَرَ، أَنْ نَفْهَمَهُمْ /... فِي هٰذِهِ الدُّنْيَاْ! دوستويفسكي (4) /... إِذَنْ، /... يَا وِصَالُ، أَنَا مِنْ هُنَا كَسِمَامِ العِدَى وَأَنَا مِنْ هُنَاكَ، /... هُنَاكَ كَغَيْظِ الحَسُودِ...
جَرِّبِ العَيْشَ، جَرِّبْهُ، وَحِيدًا لِمَدٍّ /... مِنَ الزَّمَــانْ، سَتَرَى الإِنْسَ لا يُجْدِيـكَ مِنْهُ إِلاَّ ٱلنُّهَاكُ وَاللاأَمَانْ! دوستويفسكي (3) /... لَيْسَ، ثَمَّـةَ، ثَمَّـةَ، شَيْءٌ /... يُرَى لَيْسَ، ثَمَّةَ، شَيْءٌ يَدُلُّ، عَلَى النَّفَسِ الآدَمِيِّ /... سِوَى /... نُتَفٍ...
اَلْجَحِيمُ، مَا الجَحِيمُ، وَمَا أَدْرَاكُنَّ /... مَـا الجَحِيمْ؟ يَوْمَ لا نَسْطِيعُ أَنْ نُحِبَّ، حَتَّى لَوْ حَيِينَا فِي النَّعِيمْ! دوستويفسكي (2) /... اَلشَّوَارِعُ تِيكِ، ٱلشَّوَارِعُ مُقْفِرَةٌ /... وَالمَنَازِلُ فِي شَارِعِ /... ٱلْجِسْرِ لَيْسَ لَهَا فِي القُلُوبِ مَنَازِلُ – يَا...
/... وَفِي ٱلْمَاسِ، حَتَّى المَاسِ، ثَمَّ أَدَمُّ /... ٱلدَّمِيـمْ، وَلِلنَّـاسِ، كُلِّ النَّـاسِ، يَتَّسِعُ /... ٱلْجَحِيمْ! دوستويفسكي (1) /... قَالَتْ لَهُ: «إِنْ تَرَاءَتْ لَكَ الدُّنْيَا أَشَدَّ حُلْكَةً، هُنَا الآنَ، فَأَشْعِلْ مَا بِجَعْبَةِ أَمْسِكَ مِنْ شُمُوعٍ، إِذَنْ، لِكَيْمَا...
/... اَلْحَيَاةُ، الحَيَاةْ: كَيْفَ لِي أَنْ أَظُنَّ أَنِّي أَعْلَمُ مَا لا أَعْلَمْ؟ وَالمَمَاتُ، المَمَاتْ: قَدْ يَكُونُ أَعْظَمَ خَيْرٍ، لا أَذَمَّ شَرٍّ تَزَلَّمْ! سقراط (4) /... كَمَا قَالَ قَلبُ الضَّرِيرِ، بِنَبْرَةِ وَجْدٍ، /... كَمَا قَالَ قَلبُ الضَّرِيرِ، /... خَــلِيِّ النَّظِيرِ،...
/... دَقَّتْ سَـاعَةُ الرَّحِيـلِ، دَقَّتْ فِي وقْتِهَا الأَمْثَلِ: فَهَا أَنَذَا لِلْمَمَاتِ وَهَا أَنْتَذَا لِلْحَيَاةِ: – أَيُّهُمَا الأَفْضَلُ؟ سقراط (3) /... وَهَا أَنْتَ تَكْنِزُ حُبًّا فَسِيحًا لِوَجْهِ البِلادِ /... مَدِيداْ تَمُدُّ، تَمُدُّ، جِذَاءَ المُرُوءَةِ، مِنْكَ إِلى...
أَنْ نَخَافَ المَوْتَ أَنْ نَخَافَهُ، /... يَا أَصْدِقَاءْ، لَيْسَ إِلاَّ أَنْ نَظُنَّ أَنَّا حُكَمَاءُ /... دُوْنَ أَنْ نَكُوْنَ حُكَمَاءْ! سقراط (2) /... تَرَكْتَ بِلادًا تَرَكْتَ بِلادًا تَهِيمُ عَلَى وَجْهِهَا مِثْلَ فُلْكٍ عَتِيقٍ يَنُوءُ بِمِلْحِ الدِّمَاءْ /... وَكُنْتَ، وَكُنْتَ...
/... اَلْحَيَاةُ، /... ٱلْحَيَاةُ، التي لا تُمْتَحَـنْ، لا تَسْتَحِقُّ العَيْشَ، لا فِي الجِنَانِ وَلا فِي الدِّمَنْ! سقراط (1) /... قَالَتْ لَهُ: «أَرَاكَ كَمَنْ يَحْمِلُ الدُّنْيَا عَلى كَتِفَيْهِ، وَهْوَ كَظِيمٌ. هَلْ تَخَـافُ مِنْ شَبَحِ المَوتِ، حَقًّا؟». /... قَالَ لَهَا: «لا أَظُنُّ...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا الهَرْجُ؟ قَالَ: الكَذِبُ وَالقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! محمد بن عبد الله (10) قلتُ مُؤَكِّدًا تأكيدًا من قبلُ، في...
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا الهَرْجُ؟ قَالَ: الكَذِبُ وَالقَتْلُ [أَيْضًا]. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ [أَعْدَاءً]، وَلكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا! محمد بن عبد الله (7) كما سَبَقَ لي أَنْ ذَكَرْتُ في القسمِ...

هذا الملف

نصوص
107
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى