عند الطرف البعيد البعيد من المدينة، وتحديدا من الجهة المحاذية للجبال الوعرة المليئة بالصخور والكهوف والعظام المتحللة لحيوانات وبشر مروا من هنا، أو هربوا من هناك من المدينة ؛ هناك بالتحديد وجده بعد أن وصل إلى أذنيه نشيجه الذي بدا له مواءًأ غريبا ،وبعد أن اشتم رائحته التي سارت الريح بها اليه سير...