عيناها يالزرقة السماء وجنتاها يالشقائق النعمان، وإن افترت شفتاها بانت اسنانها بالبياض الثلج.
هتف صديقي: من تصف؟
قلت: فتاة عرفتها.
أجابني متهكما: كنت أظنها “اليصابت تيلور”.
رددت: لا هي “اليصابت تيلور” ولا انا “ريتشارد بيرتون”.
واصلت حديثي قائلا: في المدة الأخيرة كانت تمر على الرصيف الموازي للرصيف...