ما قرأته الان ولعدة مرات، ليس نصّا فردا بل عقد من نصوص متداخلة وليس صوتا واحدا وان بدا هكذا ولكنه مجموعة مركبة الاصوات بين صراخ علني وهو اجس سرانية ولغة اشارية ملغزة وحراك جسد ونقر أصابع و..و…و… اخيرا أصوات متآلفة لن يستوعب المتلقي جدواها الا بفهم واع للظروف المحيطة بمبتدعته حتى ترسي سفين روحها...