ذلك ليسَ وجهي؛ إنهُ فقط آخر امتداد للموت.
إسمي لا يَرُوقني، ومع أنه مأسوي بعض الشيء فهو لا يتماشى مع مأساتي أنا بالذات، لعله يناسب مأساة البرجوازيين مثلا.
لا أعرف من أين جاء به أبي، لعلَّه شاهده في فيلمٍ ما ..
صحيح أن ساقي سوداء و مزرية من فرط الحفاء لكنني ماأزال أحلم بحذاء العيد “مكشوف...