عملت في مهنةِ قاتلٍ مأجورٍ
عدةُ سنواتٍ، وكانَ ذلك قُبيل التحاقي بسنتينِ ربّما بكليّةِ الطّب..
كأن الأمرُ مسلٍّ بعضَ الشيء في قسمِ التشريح؛
كثيراً ما كنتُ أنسى
سيجارةَ الـ LM
على أطرافِ شفتيَّ،
مغلِقاً عيناً واحدة من حرقةِ الدخان،
فأغرِزُ المِشرطَ أكثر من الحدِّ المسموحِ في الهوة بين الهيكلِ...