إتصل بنا
RSS
الرئيسية
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
مساعدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
نصوص جديدة
تعليقات جديدة
قائمة الملفات
ملفات مميزة
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
التنقل
تثبيت التطبيق
تثبيت
خيارات إضافية
إتصل بنا
إغلاق قائمة
الرئيسية
قائمة الملفات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
زياد السعودي
تاريخ الإنشاء
Mar 7, 2021
التحديث
Apr 3, 2021
اسم الكاتب
زياد السعودي
كتاب الأردن
نصوص
تعريف بالكاتب
تصفيات
عرض:
جار التحميل...
زياد السعودي - كَمْ.. شعر
شعر
كَمْ أصْرَمَتْني دونَها الأعْتابُ كَمْ أغْلقْتني خلْفَها الأبْوابُ كَمْ أخْفَقَتْ "لَيْتي" وعزَّتْ "لَوِّي" كَمْ فَرَّ مِنْ سينِ السُّؤالِ جَوابُ كَمْ كَمْ .. َ كَمْ كمٍّ حُقِنْتُ سَرابَها مُذْ قطّعَتْ أسْبابيَ الأسْبابُ مادَ الوَنى وَ تَعثّرَتْ خُطُواتي دامَ النَّوى لَكأنَّهُ أحْقابُ وَجَعي...
زياد السعودي - مَنْ يفْتِيني في رُؤيايْ؟
شعر
إنّي أراني حامِلا نَعْشي أمْشي بِهِ والنَّعْشُ بي يمْشي يطوي خطايَ بدربه خببٌ لكأن جثماني من القشِّ جُنّزْتُ مِنْ قَوْمي عَلى خَشَبي واسْتَعْجَلوا ما سَبّلوا رِمْشي ودُفِنْتُ في قَبْري عَلى عَجَلٍ سُجّيتُ في لحدٍ غَدا فَرْشي وَقَدِ اعْتلاني شاهِدي وجِلا واسْمي عليه باكيَ النّقْشِ لمّا تّولّى...
زياد السعودي - مويل الهوى
شعر
تغريبة 1 : (يما مويل الهوا... يما مويليا ..ضرب الخناجر ولا حكم النذل فيا) ذُبحَ "مْويل الهوى" مُذْ عُرِفا وَ "مْويليّا" دمعُه قد ذُرِفا خضّب القاني تُرابًا اقدسًا فدَمُ الأحرار فَديًا نَزَفا نكبةٌ من نكسةٍ في خيبةٍ كم خؤون خان ثم احروْرَفا قصبُ النّاي تفرّى وَ بَكى والتَّغاريبُ توالَتْ عُسَّفا...
زياد السعودي - الجهات السّت..
شعر
مشى لك قلبٌ قَدْ تَحدّى عَواذِلَهْ تَجَاهلَ إرْجافًا يثيرُ زَلازِلَهْ فلا تُبْطئيهِ إنْ خُطاهُ تسابقَتْ ولا تَجْزَعي بَلْ أنْزليهِ مَنازِلَهْ جَنوبيْ على دَرْبِ النّوى أنّ أنُّهُ وأشقَتْهُ أشْواقٌ ورَضَّتْ مَفاصِلَهْ لأنّكِ مُذْ أصْبَحتِ ستَّ جِهاتِه ببابك مِطْواعًا أناخَ رَواحِلَهْ...
زياد السعودي - كابوس..
قصة قصيرة
الماءُ المنهمرٌ من سماءٍ سوداء، ما أن يلامس الارضَ حتى يتّخذ ملامحَ السبخة المشوبة بالطين، تصاعدات الطين التي تُذعن لطرق زخات المطر تبدو مخيفة تتشكل بهلامية، وتنزاح يمنةً ويسرة كأنها تمارس رقصا غجرياّ! ،على صغرها كان يراها كمخلوقات غريبة تزجره بنظرات تحمل أسئلة مرعبة فوق احتمالات شعوره بالسكينة...
شارك:
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
هذا الملف
نصوص
5
آخر تحديث
Apr 3, 2021
كتاب الملف
نقوس المهدي
كاتب
شارك هذا الملف
فيسبوك
Reddit
Pinterest
Tumblr
WhatsApp
البريد الإلكتروني
شارك
الرابط
الرئيسية
قائمة الملفات
هذا الموقع يعتمد على ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماته، الاستمرار في تصفح الموقع يعني موافقتك على استخدام هذه الملفات.
موافق
معرفة المزيد...
أعلى