استقبلتنا بضحكة واسعة غطت وجهها العريض فرحة بقدومنا المفاجئ، ثم دخلت علينا والدتها واحتضنتنا بفرح، فهلت أنسام جميلة لفحت وجوهنا بأثر الاستقبال الحميمي الذي حف بنا من كل جانب.
قالت لنا: نسيتم أن تحضروا لي أغلى شيء على قلبي، إلا تعرفون أنني احبه كيف نسيتموه؟
وحملقنا في وجوه بعضنا البعض، كيف...