نقوس المهدي
كاتب
يِحدثُ
أن تَفِرُ الرْوح ..
فَتَسْتفيقُ أشيائي الغافية
لأجْتَثُكَ مِنك
وأصنعُ لكَ ..
نَبْيذَ الحَكْايا
لِتَنام مِلئْي .. أنا !!
أنا اللجوءُ الأخيرُ ..
قَلَقُكَ الفضيْ
حينما .. تُحْيكُ إرتعاشَتُكَ الوحيدة
حولَ خاصِرَتي
المشبعةِ بالجنون !
أنا الطليقةُ كَهمسِ الموالي
في الليالِ العتيقةِ
أحملُ نَهْمي شًغَفْاً برياً
لِعَرَقِ يدَيك !
أنا إشتهاؤك المشْغول
بِسُكْرِ كأسكْ
بِهذَيانِِ جَسدِكْ
وبِطَعمِ عِطْرِكْ
إذا ما شَدني .. فتيلُ السريرْ !
أنا إرتباكُكَ الأزليّ
ذاكرةُ مُدْنكَ الحَزينة
شالُ انتِظار
وأرصِفَةُ
لها .. طَعمَ الغِياب !!
يقودُني نِصفُ إحتمالُكَ
إلى غربةٍ قَصيْة
لسنا غريبين كما يَنبَغي
وأنتَ ..
أعمَقُ منْ وهمِ
وأبعدَ منْ حدِ المسافة !!
يا أنتَ .. يا ألـ تورق جواي
.
أن تَفِرُ الرْوح ..
فَتَسْتفيقُ أشيائي الغافية
لأجْتَثُكَ مِنك
وأصنعُ لكَ ..
نَبْيذَ الحَكْايا
لِتَنام مِلئْي .. أنا !!
أنا اللجوءُ الأخيرُ ..
قَلَقُكَ الفضيْ
حينما .. تُحْيكُ إرتعاشَتُكَ الوحيدة
حولَ خاصِرَتي
المشبعةِ بالجنون !
أنا الطليقةُ كَهمسِ الموالي
في الليالِ العتيقةِ
أحملُ نَهْمي شًغَفْاً برياً
لِعَرَقِ يدَيك !
أنا إشتهاؤك المشْغول
بِسُكْرِ كأسكْ
بِهذَيانِِ جَسدِكْ
وبِطَعمِ عِطْرِكْ
إذا ما شَدني .. فتيلُ السريرْ !
أنا إرتباكُكَ الأزليّ
ذاكرةُ مُدْنكَ الحَزينة
شالُ انتِظار
وأرصِفَةُ
لها .. طَعمَ الغِياب !!
يقودُني نِصفُ إحتمالُكَ
إلى غربةٍ قَصيْة
لسنا غريبين كما يَنبَغي
وأنتَ ..
أعمَقُ منْ وهمِ
وأبعدَ منْ حدِ المسافة !!
يا أنتَ .. يا ألـ تورق جواي
.