مؤمن سمير كاتب Apr 12, 2016 #1 شاعرٌ عضوُكِ ويربِّتُ على المدينةِ كلما يدخلها ليلاً من خلفِ سماءِ الراعي .. * .. وسلسلةُ الظَهرِ وفي كلِ حلقةٍ طعنةٌ يخففها الدمُ .. بِالرِيقِ وبالحَفَّارينَ .. * .. ثم أين ساقكِ التي كانت تحبو هنا .. - أخفيتُها بذراعي .. - والأخرى الواثقةُ المقتولةُ .. - كوَّرتُها خلفي لتدهنَ الفرائسَ بالطِيبِ والحِنَّاءِ .. - ومن ذاكَ السارحُ بين نَهريْنِ .. - هو الذي ذاقَ في البدءِ ولم يكن سواهُ .. . صورة مفقودة
شاعرٌ عضوُكِ ويربِّتُ على المدينةِ كلما يدخلها ليلاً من خلفِ سماءِ الراعي .. * .. وسلسلةُ الظَهرِ وفي كلِ حلقةٍ طعنةٌ يخففها الدمُ .. بِالرِيقِ وبالحَفَّارينَ .. * .. ثم أين ساقكِ التي كانت تحبو هنا .. - أخفيتُها بذراعي .. - والأخرى الواثقةُ المقتولةُ .. - كوَّرتُها خلفي لتدهنَ الفرائسَ بالطِيبِ والحِنَّاءِ .. - ومن ذاكَ السارحُ بين نَهريْنِ .. - هو الذي ذاقَ في البدءِ ولم يكن سواهُ .. . صورة مفقودة