إ
إبراهيم الحرد
إن كنتِ وردا أنا الأكمام والثمرُ
وريحة العطر في الأرجاء منتسرُ
أو كنتِ موجة بحرٍ كنتُ شاطئه
آتي إليك وفي الأحضان أنتحر
إن الحياة كأنغام وأنتِ لها
عودٌ وإني في أحضانه الوتر
وريحة العطر في الأرجاء منتسرُ
أو كنتِ موجة بحرٍ كنتُ شاطئه
آتي إليك وفي الأحضان أنتحر
إن الحياة كأنغام وأنتِ لها
عودٌ وإني في أحضانه الوتر