لو كنت مصصم ازياء او خياط...لكنت بكل تواضع من امهر المصممين لا بل الافضل...مع احترامي للجميع...لانني كنت صممت رداء يتناسب مع هضبات المرأة...مع اعوجاجاتتها...مع كل منعطف او منحدر من جسدها...لكنت حكته والبستها اياه كما لم ترتدي من قبل...لان لساني مر عل كثير من اجساد النساء من اعلى رأسها الى اخمص قدميها...مرورا بساقيها مرارا وتكرارا...وصولا الى نهديها الذين طاب رضعهما من دون ارتواء كامل...كم لذ لمسهما بنعومة...وتحتار كم تحتار...ما بين الايمن ام الايسر...ام الاثنين معا...ثم رقبتها الشهية التي تحتوي على انحناءات ولا ابهى...كم طاب لثمها...ثم الجهة المعاكسة...كذلك من الاسفل الى الاعلى...مرورا بمؤخرتها التي تحوي كوكبين مستديرين...لا اشبع من تقبيلهما...وصولا الى ظهرها...كسهل واسع...لا نبات فيه ولا ماء...بل عطش للحسه ولثمه صعودا ونزولا...ثم شم شعرها الرائع وضمه...فبهذا المسح الجغرافي اكتشفت بلساني ادق التفاصيل فأحيك لها فستانا يظهر كل انوثتها...صنع لها خصيصا بيدي وليس بماكينات حياكة...وامتع ناظري بها ترتدي ما صنعت يدي لها...
.
صورة مفقودة