انت الطبيعة ..
استر عري..
حين تطلع الشمس،
ثم ادع اهاتي ترقص الم اللذة
احتكم الى قاضٍ
يأمرني بالتعري ويقول خذ ..
انتِ ثمرة ، اداعب نضجها بتأنٍ
ادلك فخذيّ
اجهشُ بالبكاء
اللّذة لم تعد تهزني ،
وانتِ مسرورة ، كطير البراري
تحسرين اثوابك ..
اثدائكِ تهتزُ، كلحنٍ حزين
تناغمُ اردافك ،
اغفو من صحوي ،
لأجدك بخارَ صباحٍ شتوي،
يعبرُحدائقي
اقلبُ جسدي في مقلاة الرغبة
احلمكِ ثانيةً تفاحةً اقضمها
كا لصمتِ
في خلسِ الليل يصحو أرقي،
يأخذني بحر وجدي
الى .................
ومن هناك !!
اصفُ مفاتنكِ..
أتقلبُ بين زنابقةِ الشاطيء..
احترفُ، َ الغزل ِ الماجن
أتوسدُ حتفي ، عند اخرِ مدٍ
لم أجد سواكِ عرياً يرقصّني
تهتزُ مكائدي
الملمُ أشيائي !
صوراً
تطوي مسافاتِي
وأموت عند حلمةِ نهديك
بدل البكاء على موتي
تضحكين فسقاً وتقلبين ألمي
أموتُ ثانيةَ ، وأحيا هكذا ..
بين ذراعيكِ طفلاَ، احلم بالنهد
افارقُ البحر... جزراَ
اطلقُ زنابقةَ الشاطيء
أتركُ غزلي ..
احاربُ ألمي..
أسقطُ وهناً..
على ضفافكِ أيتها السمراء
.. احتراقي ورمادي
مسافات تيهٍ
اني احترف .. الموت مهنة الغزل
وجدان عبدالعزيز
.