لازلت بإنتظار
أن يذوب الثلج بين يديك
في راحتك تلك
المضمومة الى ألمي
أستنشق رياحك الشمالية
باردة رياحك
و لنسائم الشوق فيك
بخل ....
أستنطق أناملك
أظافرك الملونة بألوان جراحي فيك
فيعيدني صمتك
الى ركنٍ من ورق
لالزلت أنتظر
مرور شهقتك
تلك التي حفظتها
عن ظهر ضياع
و ألملم حولي
كل سنونوات المطر
لننتظر سوية
هبوب عينيك حين حنين