أحب الغزالة ريم
تسمر إنسان عيني على خفر تشتهيه الملوك
وتمنحني ثقة بالتأمل ثانية واحدة
في الجمال الحميم
رأيت انتماءاتها أبدعت تشتري عجبي
وانثناءاتها انطلقت تستقيم
ولو أنّ نهراً سقاها ارتوى
ولو أنْ سراطاً تناءت عن السير فيه التوى
ولو أنْ عشاءً يجود نكهته
طمعاً في لماها تأبت عليه
يبيت الطوى
أحبك يا ريم يا ريم
وكل حديق بلا جلسة منك أضحى هشيماً
وكل سرور بلا ضحكة منك ثاو كظيم