نقوس المهدي كاتب Jan 21, 2017 #1 خداكِ يا ذاتَ العيو = نِ الغائراتِ النُّعَّسِ كالوردِ إلا أنهُ = يحميهِ لحظُ النرجسِ أما وقدُّكِ وهو من = تلكَ الغصونِ الميسِ وشفاهكِ الحمراءُ والخم = رُ الذي لم احتسِ إني إذا رقصَ القوا = مُ ومالَ تحتَ السندسِ ونظرتُ ثغركِ ضاحكاً = وبقيتِ لي لم تعبسي= وسقيتني راحَ الهوى = من غيرِ تلكَ الأكؤسِ لأرى الكواكبَ خادما = تي كالجواري الكنَّسِ= وأظنني بينَ الملو = كِ مليكَ كلِّ الأنفسِ وأرى بحبكِ كلَّ آن = سٍ حاضراً في مجلسي
خداكِ يا ذاتَ العيو = نِ الغائراتِ النُّعَّسِ كالوردِ إلا أنهُ = يحميهِ لحظُ النرجسِ أما وقدُّكِ وهو من = تلكَ الغصونِ الميسِ وشفاهكِ الحمراءُ والخم = رُ الذي لم احتسِ إني إذا رقصَ القوا = مُ ومالَ تحتَ السندسِ ونظرتُ ثغركِ ضاحكاً = وبقيتِ لي لم تعبسي= وسقيتني راحَ الهوى = من غيرِ تلكَ الأكؤسِ لأرى الكواكبَ خادما = تي كالجواري الكنَّسِ= وأظنني بينَ الملو = كِ مليكَ كلِّ الأنفسِ وأرى بحبكِ كلَّ آن = سٍ حاضراً في مجلسي