نقوس المهدي
كاتب
الجنس : كل علاقة جسدية بين طرفين ذكر وانثى مختلفين جنسيا وفي الحلات الاستثنائية بين متشابهين جنسيا للبلوغ الى الذة والنشوة الجنسية بالتراضي وقناعة بين الطرفين .. انها غريزة طبيعية في الانسان كسائر الكائنات الحية منذ بداية الحياة الطبيعية على كوكب الارض ..
الجنس متعة ولذة . .و وسيلة للتكاثر ..
تطرقت جميع الاديان تقريبا لمسالة الجنس و حيثياته .. لكن باختلاف العقيدة يختلف التحريم و التحليل وطرق التعامل مع هذا الطابو المسكوت عنه … لكنتا سنتطرق للاسلام فانه حرم الاسلام الجنس الخارج عن مؤسسة الزواج … او بالاحرى دون تشهير وخاصة الموجود سرا بين اثنين اتفقا عليه دون معرفة الاخر .. لكنه في المقابل احل الإماء (الجواري) مثلا .. ملكات اليمين ايضا .. اذ يجوز للسيد ان يمتلك جسد امته (عبدته) باكمله وحتى حياتها وابنها في حلة حبلت .. هنا يطرح السؤال ؟ كيف لدين يحرم العلاقات غير شرعية (حسب ما يصطلح عليه القوانين الوضعية المستمدة من التشريعات الدينية في الدول الشرقية الرجعية دو مرجعية دينية خاصة الاسلام ) ان يستبيح مثل هكذا افعال بدعوى ان ملك اليمين حلال ؟
الا يعتبر هذا زنا ايضا (الزنى هو العلاقة بين الرجل والمراة خارج مؤسسة الزواج )؟
الا يعتبر مساسا بكرامة كائن حي يدعي الاسلام انه كرمه بعد اهانة (حسب ادعائهم) ؟
فلننظر للامر دون حساسيات ولندقق فيه جيدا .. ان الاسلام رغم تحريمه للجنس و للعلاقات خارج اطار الزواج .. الا انه استباح امتلاك انسانية اخريات بحجة انهن ملكات يمين !! اين الرحمة من كل هذا ؟؟ اين الانسانية التي يدعو لها الاسلام كدين ؟
مع احترامي لربع الكرة الارضية التي تغتنق الاسلام الا انني اجدني اراه كدين مذل للمراة محقرا لها مجحفا في حقها محطا من كرامتها .. ان المراة كائن حي قبل ان تكون وعاء للمتعة .. او جهاد نكاح . وخاضعة خضوعا تاما للرجل كما يدعي الاسلام اذ تلعنها الملائكة ان ابت مضاجعة زوجها دون عذر شرعي
بغض. النظر عما يدعو اليه الاسلام من تسامح و لين. .. الا اني ارى ان كل ما يدعو اليه ليس سوى فخا للايقاع بضعيفات النفوس من اجل متعة الدنيا و حوريات الاخرة ..استباح الاسلام اسر النساء كجواري .. و طالما اعتقدت ان جل غزوات الاسلام لم تكن بسبب دين الله المزعوم يوما كما كانت من اجل نهب ثروات الشعوب من خيرات و بشر !!و على سبيل الامثلة نؤخذ مثال شمال افريقيا كاستنتاح للعقلية الاسلامية المرهقة بداء الجنس و النكاح طبعا حسب الاسلام نفسه انه عندما غزى المسلمون شمال افريقيا لم اسرواكثر من 80 الف امراة حرة من نساء شمال افريقية الامازيغيات .. و وقع ترحيلهن لبلاد. الشام و الى صحراء السعودية لكي ينتقي خلفاء الدين منهن ما لذ و طاب من حسنات القوام و جميلات الوجوه ليكن عبدات ملكات يمين خاضعات طائعات لسادة الاسلام !!
ان علاقة الاسلام بالجنس علاقة تاريخية .. منحطة لابعد الحدود ..
قد يجيبني احدهم و يقول بان الاسلام من كل ذلك براء
فارد عليه : كيف لدين ان يحل زواج الرجل من اربع نساء و نستحضر بذلك الاية التي تقول : وانكحو ما طاب لكم مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانكم .. حيث ان الاية. واضحة و لا مجال لمزيد من الشرح اضطهد الاسلام المراة مستعينا بايات واضحات لذلك .. حيث انه صنع منها جارية بالزواج. او بالاسر..
الجنس متعة ولذة . .و وسيلة للتكاثر ..
تطرقت جميع الاديان تقريبا لمسالة الجنس و حيثياته .. لكن باختلاف العقيدة يختلف التحريم و التحليل وطرق التعامل مع هذا الطابو المسكوت عنه … لكنتا سنتطرق للاسلام فانه حرم الاسلام الجنس الخارج عن مؤسسة الزواج … او بالاحرى دون تشهير وخاصة الموجود سرا بين اثنين اتفقا عليه دون معرفة الاخر .. لكنه في المقابل احل الإماء (الجواري) مثلا .. ملكات اليمين ايضا .. اذ يجوز للسيد ان يمتلك جسد امته (عبدته) باكمله وحتى حياتها وابنها في حلة حبلت .. هنا يطرح السؤال ؟ كيف لدين يحرم العلاقات غير شرعية (حسب ما يصطلح عليه القوانين الوضعية المستمدة من التشريعات الدينية في الدول الشرقية الرجعية دو مرجعية دينية خاصة الاسلام ) ان يستبيح مثل هكذا افعال بدعوى ان ملك اليمين حلال ؟
الا يعتبر هذا زنا ايضا (الزنى هو العلاقة بين الرجل والمراة خارج مؤسسة الزواج )؟
الا يعتبر مساسا بكرامة كائن حي يدعي الاسلام انه كرمه بعد اهانة (حسب ادعائهم) ؟
فلننظر للامر دون حساسيات ولندقق فيه جيدا .. ان الاسلام رغم تحريمه للجنس و للعلاقات خارج اطار الزواج .. الا انه استباح امتلاك انسانية اخريات بحجة انهن ملكات يمين !! اين الرحمة من كل هذا ؟؟ اين الانسانية التي يدعو لها الاسلام كدين ؟
مع احترامي لربع الكرة الارضية التي تغتنق الاسلام الا انني اجدني اراه كدين مذل للمراة محقرا لها مجحفا في حقها محطا من كرامتها .. ان المراة كائن حي قبل ان تكون وعاء للمتعة .. او جهاد نكاح . وخاضعة خضوعا تاما للرجل كما يدعي الاسلام اذ تلعنها الملائكة ان ابت مضاجعة زوجها دون عذر شرعي
بغض. النظر عما يدعو اليه الاسلام من تسامح و لين. .. الا اني ارى ان كل ما يدعو اليه ليس سوى فخا للايقاع بضعيفات النفوس من اجل متعة الدنيا و حوريات الاخرة ..استباح الاسلام اسر النساء كجواري .. و طالما اعتقدت ان جل غزوات الاسلام لم تكن بسبب دين الله المزعوم يوما كما كانت من اجل نهب ثروات الشعوب من خيرات و بشر !!و على سبيل الامثلة نؤخذ مثال شمال افريقيا كاستنتاح للعقلية الاسلامية المرهقة بداء الجنس و النكاح طبعا حسب الاسلام نفسه انه عندما غزى المسلمون شمال افريقيا لم اسرواكثر من 80 الف امراة حرة من نساء شمال افريقية الامازيغيات .. و وقع ترحيلهن لبلاد. الشام و الى صحراء السعودية لكي ينتقي خلفاء الدين منهن ما لذ و طاب من حسنات القوام و جميلات الوجوه ليكن عبدات ملكات يمين خاضعات طائعات لسادة الاسلام !!
ان علاقة الاسلام بالجنس علاقة تاريخية .. منحطة لابعد الحدود ..
قد يجيبني احدهم و يقول بان الاسلام من كل ذلك براء
فارد عليه : كيف لدين ان يحل زواج الرجل من اربع نساء و نستحضر بذلك الاية التي تقول : وانكحو ما طاب لكم مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانكم .. حيث ان الاية. واضحة و لا مجال لمزيد من الشرح اضطهد الاسلام المراة مستعينا بايات واضحات لذلك .. حيث انه صنع منها جارية بالزواج. او بالاسر..