نقوس المهدي كاتب May 10, 2017 #1 جاءَت تُوَدِّعُني وَالدَمعُ يَغلُبُها*عِندَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ وَأَقبَلَت وَهيَ في خَوفٍ وَفي دَهشٍ*مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُ فَلَم تُطِق خيفَةَ الواشي تُوَدِّعُني*وَيحَ الوُشاةِ لَقَد لاموا وَقَد شَمَتوا وَقَفتُ أَبكي وَراحَت وَهيَ باكِيَةٌ*تَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُ فَيا فُؤادِيَ كَم وَجدٍ وَكَم حَزَنٍ*وَيا زَمانِيَ ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ
جاءَت تُوَدِّعُني وَالدَمعُ يَغلُبُها*عِندَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ وَأَقبَلَت وَهيَ في خَوفٍ وَفي دَهشٍ*مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُ فَلَم تُطِق خيفَةَ الواشي تُوَدِّعُني*وَيحَ الوُشاةِ لَقَد لاموا وَقَد شَمَتوا وَقَفتُ أَبكي وَراحَت وَهيَ باكِيَةٌ*تَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُ فَيا فُؤادِيَ كَم وَجدٍ وَكَم حَزَنٍ*وَيا زَمانِيَ ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ