نقوس المهدي كاتب May 15, 2017 #1 إنَّ الغزالَ الذي في طرفِهِ حوَرٌ = في مِرشفيهِ سُلافُ الرَّاحِ والحبَبُ حارتْ لرؤيتِهِ الأبصارُ حينَ بدا = غصنُ الجمالِ حلاهُ اللُّطفُ والأدبُ ما مالَ من هيَفٍ ميَّالُ قامتِه = إلا عليهِ فؤادُ الصَّبِّ يضطَربُ دارتْ إليه قلوبُ العالمينَ فما = قلبٌ لغيرِ هواهُ اليومَ ينقلِبُ * إبراهيم بن عبد الرحمن السؤالاتي. 000 - 1684 م شاعر، من أهل دمشق، له موشحات ومقطوعات رقيقة، غلب عليه فقه الحنفية في كبره.
إنَّ الغزالَ الذي في طرفِهِ حوَرٌ = في مِرشفيهِ سُلافُ الرَّاحِ والحبَبُ حارتْ لرؤيتِهِ الأبصارُ حينَ بدا = غصنُ الجمالِ حلاهُ اللُّطفُ والأدبُ ما مالَ من هيَفٍ ميَّالُ قامتِه = إلا عليهِ فؤادُ الصَّبِّ يضطَربُ دارتْ إليه قلوبُ العالمينَ فما = قلبٌ لغيرِ هواهُ اليومَ ينقلِبُ * إبراهيم بن عبد الرحمن السؤالاتي. 000 - 1684 م شاعر، من أهل دمشق، له موشحات ومقطوعات رقيقة، غلب عليه فقه الحنفية في كبره.