سيف الدين المشد - وأغيد مذ لاح العذار بخدّه

وأغيد مذ لاح العذار بخدّه = يراودُني شوقٌ إليه وأشجانُ
كأنّ مشيبي واخضرار عذارهِ = إذا ما التقينا ياسمينٌ وريحان
تهتّكتُ فيه والتهتك سترةٌ = إذا كان في المحبوب والصبّ نشوان
فلا تحسبوا عذلى الملام فإنه = وحق الهوى العذرى ظلمٌ وعدوانُ
 
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...