نقوس المهدي كاتب Jul 8, 2017 #1 وَسَاقٍ بحُبِّ الكَأْسِ أصَبْحَ مُغْرَماً = فَلأْلاَؤُهَا أَضْحَى كَضَوْءِ جَبينِه سَقاني بِهَا صِرْفَ الحُمَيَّا عَشِيَّةً = وَثَنَّى بِأُخْرى مِنْ رَحيقِ جُفُونِهِ هَضيمُ الحَشا ذُو وَجْنَةٍ عَنْدَمِيَّةٍ = يُريكَ احْمِرارَ الوَرْدِ فِي غَيْرِ حِيِنِهِ فَأَشْرَبُ مِن يُمْنَاهُ ما فَوْقَ خَدِّهِ = وأَلْثِمُ مِنْ خَدَّيْهِ مَا في يَمينِهِ
وَسَاقٍ بحُبِّ الكَأْسِ أصَبْحَ مُغْرَماً = فَلأْلاَؤُهَا أَضْحَى كَضَوْءِ جَبينِه سَقاني بِهَا صِرْفَ الحُمَيَّا عَشِيَّةً = وَثَنَّى بِأُخْرى مِنْ رَحيقِ جُفُونِهِ هَضيمُ الحَشا ذُو وَجْنَةٍ عَنْدَمِيَّةٍ = يُريكَ احْمِرارَ الوَرْدِ فِي غَيْرِ حِيِنِهِ فَأَشْرَبُ مِن يُمْنَاهُ ما فَوْقَ خَدِّهِ = وأَلْثِمُ مِنْ خَدَّيْهِ مَا في يَمينِهِ